السيستاني والمالكي بغداد تحترق
العراق ، بغداد تحترق لأنها لم تقبل تغيير هويتها العروبية والقومية ، بغداد عاصمة الشهداء تناشدكم أن تفكوا أسرها وتعيدوا الأمن لأهلها وهي تواجه حملة شريرة لمحو ذاكرتها وطمس هويتها وتاريخها المجيد ... إنها صرخة أهلكم في العراق .. بغداد تحترق أيها العرب بنار الطائفية والعنصرية
والظلامية ...فهل من مجيب ياعرب وياساسة من أن تلفتوا ألى انفسكم فكفى ظلم لهذا ألشعب ونقول ايظا لماذا كل هذا ألسكوت من السيستاني فانه والله قدحير النفوس بسكوته ونومه العميق الذي لأيعلم متى يستيقض من هذه النومة التي قدطالت على ألعراقيين ولكن مانقول لكم يامن تبعتم هذا المرجع المزيف الذي لايوجد له من العلم الى الزنا عند وكلائه الزناة الذين قدشوهوا سمعة الدين
ولماذا ياسيستاني
كل هذا الرظوخ لعملاء الكفر ولماذا ياسيستاني لاتضع حدا للمالكي الذي دمر العراق بنعرته الطائفية التي دمرت بلاد الرافدين ومن كل هذه التفجيرات التي سرت على بغداد يخرجون على شاشات التلفاز ويقولون كل هذا العمل والتفجير لانهم لايريدون المالكي يرشح للدولة ثانية لرئاسة الوزراء فنقول لكم أي رئاسة وزراء ياحقراء فالعراق قد قتل نصف شعبه وانتم لاتفكرون الى بمناصبكم وكراسيكم ياعملاء ويامن بعتم شعبكم الى من لايريد الخير أليه
]