صورة تجسد مدى الوحشية الجنسية لدى الإمام السيستاني
--------------------------------------------------------------------------------
صورة تجسد مدى الوحشية الجنسية لدى الإمام السيستاني
كنت أحد الحراس الشخصيين للإمام السيستاني في النجف الأشرف وكنت مطلع على كل الأحداث والوقائع التي حصلت في الأروقة والأزقة الخاضعة لسيطرة الإمام السيستاني بل كنت أيضا بئر الأسرار التي أودعها فيه الإمام السيستاني
شاهدتُ كثيراً من الأمور الغير منطقية والغير أخلاقية حصلت في بيته وبالقرب منه ولم أتجرأ وأحدث نفسي عن حليتها وحرمتها عند الشارع المقدس ولكنني في الفترة الأخيرة أصبحت أسأل كثيراً وأناقش وأطالب بالدليل وهذا الأمر هو الذي دفع حاشية الإمام السيستاني لفبركة قضية فساد معينة لي لطردي من داره أولاً ومن ثم من المرجعية ونجحت القضية
ولم أبالي ولم أتحسر ولم أؤنب نفسي ولكنني أنزعجت لأنني تركت الأدلة والمصورات التي تدين السيستاني وأبنه وحاشيته في البراني
ولم يبقى لدي غير هذه الصورة التي التقطتها له ُ من فوق سردابه حينما كان يفترس ضحيته البريئة من دون شفقة أو رحمة كأنه مناف ثاني
ملاحظة / عذراً للإباحية في الصورة فقد بذلت كل ما بوسعي لإخفاء بعض المناظر المشينة والغير أخلاقية التي كان يمارسها الإمام السيستاني