موضوع: ملكية الامام علي عبدالله صالح الجمعة فبراير 18, 2011 2:56 pm
وصلتني هذه المعلومات الى الايميل فاحببت ان تتعرفوا على العائلة الحاكمة في اليمن الديمقراطية والجمهورية ومن قرح يقرح العائله الحاكمة
علي عبدالله صالح (الأب) رئيس الجمهورية اليمنية .
أحمد علي عبدالله صالح (الأبن) قائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة .
يحيى محمد عبدالله صالح (أبن الأخ) رئيس أركان الأمن المركزي .
طارق محمد عبدالله صالح (أبن الأخ) قائد الحرس الخاص .
عمار محمد عبدالله صالح (أبن الأخ) وكيل جهاز الأمن القومي .
علي محسن صالح الأحمر (الأخ غير الشقيق) قائد الفرقة الأولى .
علي صالح الأحمر قائد القوات الجوية وقائد اللواء السادس طيران .
توفيق صالح عبدالله صالح (ابن الأخ ) شركة التبغ والكبريت الوطنية .
أحمد الكحلاني ( أبو زوجة الرئيس الرابعة ) متنقل من أمين عاصمة الى محافظ الى وزير ..الخ
عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثه) متنقل من وزير إلى محافظ إلى أمين العاصمة ..الخ
عمر الأرحبي (شقيق زوج الأبنة) مدير شركة النفط اليمنية .
عبدالكريم اسماعيل الأرحبي ( نسب- عم زوج الأبنة ) نائب رئيس الوزراء وزير التخطيط ، مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية .
خالد الأرحبي (زوج الابنة) مدير القصور الرئاسية .
عبدالوهاب عبدالله الحجري (نسب- شقيق الزوجة الثانية) سفير اليمن في واشنطن .
خالد عبدالرحمن الأكوع (نسب- شقيق الزوجة الثالثة) وكيل وزارة الخارجية .
عبدالخالق القاضي (ابن خال الرئيس) رئيس الخطوط الجوية اليمنية القاضي (نسب) قائد لواء المجد بتعز . مهدي مقولة (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الجنوبية .
محمد علي محسن (من قرية الرئيس) قائد المنطقة الشرقية .
صالح الضنين (من قرية الرئيس) قائد قوات خالد سابقا .
علي احمد دويد (زوج الابنة) شؤون القبايل .
نعمان دويد (اخو زوج الابنة) محافظ محافظة صنعاء وقبلها عمران مدير مصنع اسمنت عمران لعشر سنوات.
جبران مجاهد أبو شوارب (أخ زوج بنت الرئيس) محافظ عمران .
والقائمة طويلة وتغيب علينا استحضار جميع الأسماء والتي تربطها القرابة والمصاهرة والنسب , وهي فعلياً من تحكم اليمن وممسكة بزمام صنع القرار والجيش والإعلام والرأي العام, وهذا يعد مخالفاً لدستور الجمهورية اليمنية الذي ينص على ديمقراطية الجمهورية اليمنية وليس أوتوقراطيتها , لذا أرجوا من جميع أعضاء الحزب الحاكم والموالين له أن لا يلقوا على مسامعنا خطب عن الحلول وجمالية الديمقراطية وهم من يخالفون بنودها , ونرجوا من حضراتهم تحقيق للمصداقية بأن يقوموا بتعليمنا أصول الأوتوقراطية الغائبة عن فكرنا وسنكون في الصفوف الأولى لحضور تلك الندوات والمحاضرات فربما أقتنعنا بجدوى الأوتوقراطية لليمن وهجر الديمقراطية