بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صادق المعبري
اداري
اداري
صادق المعبري


♣ آنضآمڪْ » : 02/10/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 657
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن
ذكر

قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات Empty
مُساهمةموضوع: قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات   قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات Emptyالجمعة يناير 28, 2011 4:03 pm




قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات 1638D16M6-20090630-181920
محمد العبسيAbsi83@maktoob.com


كان مشهداً تونسياً خالصاً: ثلاث هراوات عسكرية تنزل على رأس النائب
المستقل أحمد سيف حاشد. نجحت الهراوات في الوصول إلى وجه النائب حاشد لكنها
أخفقت في إضعاف عزيمته. تصاعدت الأحداث بسرعة دراماتيكية: سيارات الشرطة
العسكرية تشق جموع المتظاهرين، جنديان يقتادان المحامي خالد الآنسي إلى
سيارة الشرطة العسكرية، آخر يصعد الحقوقي علي الديلمي إلى الـ»بوكس».
ولأكثر من مرة تستخدم قوات الأمن العصي لتفريق المتظاهرين. وبالمحصلة كانت
النتيجة اعتقال أكثر من 12 متظاهراً بين طالب جامعي وناشط حقوقي وبعض أبناء
الجعاشن والاعتداء على مصور قناة الجزيرة مجيب صويلح وتجريده من كاميرته.

وصباح الأحد فشلت قوات الأمن المزودة بالهراوات والذخيرة في تفريق مظاهرة
سلمية انطلقت من مقر نقابة الصحفيين وصولا إلى مقر النائب العام للتضامن مع
رئيس منظمة صحفيات بلا قيود الزميلة توكل كرمان التي اختطفت بعد منتصف
الليل دون أمر من النيابة، ولا حياء أخلاقي واجتماعي، واقتيدت إلى السجن
المركزي بصنعاء. إنه سلوك عصابة خطف لا دولة.

حمل المتظاهرون الورود وحملت قوات الأمن الهراوات، هتف المتظاهرون «نحن
والشرطة والجيش يجمعنا رغيف العيش» ورد كبار الضباط «هؤلاء يستلمون
دولارات».

إنه نفس المشهد التونسي الذي تعيشه صنعاء منذ أسبوع. جموع بشرية ساخطة
معظمها من طلاب الجامعات، تهتف بصوت عال: «يا علي عبدالمغني، علي صالح
أفقرني». و»أين دستور الوحدة أصبحنا ملك الأسرة». ثم تستخدم قوات الأمن
الهراوات والرصاص الحي أو جموعاً مدسوسة تهتف للرئيس صالح وتشيد بحكمه
وبقائه.

في صنعاء انطلقت، مع الصباح الباكر، جموع طلابية وحقوقية وصحفية تغيبت
عنها قيادات أحزاب المعارضة. وفي تعز اعتصم العشرات من النساء عصراً أمام
مبنى المحافظة. وبين هذه وتلك كان استنكار جريمة اختطاف الزميلة توكل
كرمان، والتنديد بالسلطة ومطالبة الرئيس صالح بالتنحي عن الحكم.

الشارع هو الحل. هذا هو عنوان المرحلة القادمة. من المؤكد أن السلطة لم
تستفد من التجربة التونسية وأنها ماضية في غيها. فهل استفاد الشارع اليمني،
حتى لا أقول المعارضة، من الدرس التونسي؟ الأكيد أن العداد الرئاسي قد قلع
أو يوشك، وأن فكرة التوريث صارت في عداد المفقودين والموتى.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قد تفعل المظاهرات ما عجزت عنه الانتخابات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لجنة الانتخابات تناقش الأحد متطلبات الانتخابات النيابية المقبلة
» هل تــؤيد توقف المظاهرات بشرط
» المرأة اليمنية في ساحة المظاهرات
» راي علماء اليمن في المظاهرات والإحتجاجات و الإطاحة بالحكام
» المظاهرات تعم محافظات اليمن للمطالبة بإسقاط نظام صالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: