بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صادق المعبري
اداري
اداري
صادق المعبري


♣ آنضآمڪْ » : 02/10/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 657
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن
ذكر

مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة Empty
مُساهمةموضوع: مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة   مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة Emptyالأربعاء ديسمبر 01, 2010 2:15 pm

مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات
نشر موقع ويكيليكس وثائق دبلوماسية أميركية سرية تكشف النقاب عن معلومات حساسة تتعلق بما يسمى الإرهاب وحظر الانتشار النووي وغيرها من القضايا الرئيسية في العالم، وهي خطوة سارعت الولايات المتحدة لإدانتها.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن وثائق وزارة الخارجية الأميركية التي نشرها ويكيليكس تكشف أن مانحين سعوديين ما زالوا أكبر ممولين لمن وصفتها بالجماعات المتشددة مثل تنظيم القاعدة، وإن عملاء للحكومة الصينية شنوا حملة تخريب منظمة لأجهزة كمبيوتر استهدفت الولايات المتحدة وحلفاءها.
كما تظهر الوثائق أن وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس يعتقد أن أي ضربة عسكرية ضد إيران لن تؤخر سعيها للحصول على قنبلة نووية إلا لما بين عام وثلاثة أعوام.
وفي أول رد فعل على نشر هذه الوثائق، استنكرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ما سمته نشر ويكيليكس الطائش لعدد هائل من الوثائق السرية لوزارة الخارجية الأميركية، وقالت إنها تتخذ خطوات لدعم أمن الشبكات العسكرية الأميركية السرية.
وقال المتحدث باسم البنتاغون بريان وايتمان إن الوزارة قامت بسلسلة من التصرفات للحيلولة دون وقوع مثل هذه الأحداث في المستقبل، مشيرا إلى خطوات للحيلولة دون تحميل معلومات كمبيوتر سرية على وسائط تخزين نقالة.

هجوم
وكان موقع ويكيليكس أكد في وقت سابق عبر برنامج التواصل الاجتماعي "تويتر" أنه يتعرض لهجوم كثيف لتعطيله، لكنه شدد على أن ذلك لن يوقفه عن نشر الوثائق الأميركية السرية.
ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات من المؤتمر الصحفي الذي عقده مؤسس الموقع جوليان أسانغ عبر الفيديو مع الصحفيين في العاصمة الأردنية عمان والذي أكد فيه ردا على سؤال إن كانت التسريبات الجديدة ستركز كذلك على الحرب الأميركية في العراق وأفغانستان أن "المواد المزمع نشرها تغطي أساسا كل قضية رئيسية في كل دولة في العالم" وأنها ستضم كذلك "تقارير استثنائية من كافة الدول العربية".
وأوضح أسانغ أنه أمضى الكثير من طاقته وأنشطته خلال الشهر الماضي للتحضير للإصدار المقبل من "التاريخ الدبلوماسي للولايات المتحدة".
وكشف أنه سيتم نشر "أكثر من 250 ألف رسالة سرية" أرسلها دبلوماسيون أميركيون من سفارات الولايات المتحدة حول العالم إلى وزارة الخارجية في واشنطن، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة قامت خلال الأسبوع الماضي أو نحوه بتحركات في محاولة لإحباط التأثير الذي يمكن أن تسببه" هذه الوثائق.

اتصالات أميركية
وكانت وزيرة الخارجية الأميركية أجرت هيلاري كلينتون الجمعة الماضي اتصالات مع قادة كل من الصين وألمانيا والسعودية والإمارات وبريطانيا وفرنسا وأفغانسان، وذلك وفق المتحدث باسم الخارجية الأميركية بي جي كراولي، كما جرى كذلك تنبيه كندا والدانمارك والنرويج وبولندا وإسرائيل.
ويرى الأميركيون أن نشر هذه الوثائق التي قد تتضمن تقييمات صريحة لقادة وحكومات دول أجنبية يمكن أن يؤدي إلى تآكل الثقة في الولايات المتحدة كشريك دبلوماسي.
وتحاول الإدارة الأميركية جاهدة إحباط نشر هذه الوثائق حيث وجه المستشار القانوني لوزارة الخارجية الأميركية هارولد كوه السبت الماضي رسالة إلى أسانغ أبلغه فيها أن نشر الموقع وثائق سرية جديدة يعد انتهاكا صريحا للقانون الأميركي، مجددا رفض الإدارة الأميركية التفاوض مع الموقع بخصوص هذه القضية.
ولفت كوه في رسالته -التي وزعت على العديد من وسائل الإعلام- إلى أن الموقع يمتلك وثائق بطريقة غير شرعية ولم يحصل على الإذن المناسب لنشرها، وأن الإصرار على نشر تلك الوثائق يعتبر تجاهلا خطيرا للعواقب المحتملة التي قد تعرض حياة الكثيرين للخطر، فضلا عن تهديد العمليات العسكرية بما فيها العمليات ذات الصلة بمكافحة الإرهاب والتعاون الأمني بين الدول، على حد تعبيره.
وكان مسؤولون أميركيون كشفوا الجمعة الماضي أن أسانغ بعث برسالة إلى الخارجية الأميركية، حاول فيها تبديد المخاوف الأميركية حيال التداعيات المحتملة لنشر وثائق سرية جديدة بما فيها تعريض حياة بعض الأشخاص المذكورين في تلك الوثائق للخطر.

ترقب إسرائيلي
على صعيد آخر تترقب إسرائيل بتوتر شديد مضمون الوثائق الأميركية السرية التي سيتم نشرها، حيث ذكرت تقارير إسرائيلية نهاية الأسبوع الماضي أن السفارة الأميركية في تل أبيب أبلغت مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزارة الخارجية الإسرائيلية أن الوثائق التي سيكشف عنها ويكيليكس قد تؤدي إلى حرج في إسرائيل.
ويتوقع أن تشمل تلك الوثائق تحليلات أميركية لشخصيات إسرائيلية من بينها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزراء الخارجية أفيغدور ليبرمان والدفاع إيهود باراك والرفاه يتسحاق هرتسوغ، ورئيسة حزب كاديما والمعارضة تسيبي ليفني.
ويخشى الأميركيون كشف وثائق تشمل مراسلات داخلية بين السفارة في تل أبيب والخارجية بواشنطن تتضمن المتابعة المكثفة التي تجريها السفارة بشأن المستوطنات، كما يتوقع أن تتضمن الوثائق تفاصيل لقاءات سرية بين مسؤولين أميركيين بمسؤولين إسرائيليين، إضافة إلى ذلك يتخوف الإسرائيليون من تسريب معلومات تتعلق بإيران.
وفي أحدث تصريح له عن هذه الوثائق، قال نتنياهو اليوم الأحد إن "إسرائيل ليست في مركز الانتباه الدولي، ولم نحصل خلال الاتصالات مع الأميركيين على معلومات عينية بشأن المواد التي سيتم كشفها فيما يتعلق بإسرائيل".
وكان موقع ويكيليكس قال إنه سينشر وثائق يزيد حجمها سبعة أضعاف حجم الوثائق التي نشرها في أكتوبر/تشرين الأول الماضي عن حرب العراق والتي وصلت إلى 400 ألف صفحة والتي عدت أكبر عملية تسريب في التاريخ الأميركي.


واشنطن تدين نشر وثائق حساسة
استنكرت الولايات المتحدة نشر موقع ويكيلكيس المتخصص بالوثائق السرية نشر مئات آلاف الوثائق الدبلوماسية الأميركية معتبرة أنه "متهور" و"خطير" ويؤثر بشدة على سياستها الخارجية ومصالحها وحلفائها في العالم، وقالت إنها تتخذ خطوات لدعم أمن شبكاتها العسكرية السرية.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض روبرت غيبس "قد تكشف هذه البرقيات مناقشات خاصة مع حكومات أجنبية وزعماء معارضين وعندما يطبع محتوى المحادثات الخاصة على الصفحات الأولى للصحف حول العالم فإن ذلك قد لا يضر بدرجة كبيرة فقط بمصالح سياستنا الخارجية بل أيضا بمصالح حلفائنا وأصدقائنا حول العالم".
وأضاف أنه "بحسب طبيعتها فإن البرقيات عادة ما تحتوي على معلومات غير مكتملة ولا تعبر عن السياسة".
وتابع غيبس "مثل هذا الإفشاء يعرض للخطر دبلوماسيينا ومتخصصين في المخابرات وأشخاصا حول العالم يأتون للولايات المتحدة طلبا للمساعدة في الترويج للديمقراطية ولحكومات منفتحة".
واستنكرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) على الفور نشر ويكيليكس "المتهور"، وأشار المتحدث باسمها بريان وايتمان إلى أنها قامت بسلسلة من التصرفات للحيلولة دون وقوع مثل هذه الأحداث في المستقبل"، وعدم تحميل معلومات سرية على وسائط تخزين نقالة.
من جانبه قال رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات الأميركية الأدميرال مايك مولن إن تصرفات ويكيليكس بالغة الخطورة, ومن شأنها الإضرار بالأمن القومي الأميركي وعلاقات الولايات المتحدة مع حلفائها.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية تواصلت مع حكومات حول العالم خلال الأيام السابقة لنشر تلك الوثائق معربة عن قلقها من أن تؤدي التقييمات السلبية الواردة في تلك الوثائق عن القادة إلى تقويض العلاقات.
وقد رفضت الإدارة الأميركية التفاوض مع موقع ويكيليكس بشأن نشر الوثائق معتبرة أنه تم الحصول عليها بصورة غير قانونية وأن مجرد حيازتها انتهاك للقانون الأميركي لا يأخذ في الحسبان العواقب الخطيرة التي قد تترتب على ذلك.
وفي خضم الضجة التي أحدثها الكشف عن بعض ما احتوته تلك الوثائق، تبدأ وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون اليوم جولة في آسيا الوسطى والشرق الأوسط كانت مقررة قبل الإعلان عن نشر الوثائق قد تتعرض خلالها للإحراج من حلفاء في المنطقة.
ومن المقرر أن تستهل كلينتون جولتها بزيارة كزاخستان حيث تنعقد قمة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي يحضرها زعماء من بينهم الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، ثم تتوجه إلى قرغيزستان وأوزبكستان والبحرين.
وكان موقع ويكيليكس قال إنه بصدد نشر وثائق يزيد حجمها سبعة أضعاف حجم ما نشره عن العراق في أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي وصلت إلى أربعمائة صفحة في أكبر عملية تسريب في التاريخ الأميركي.

عربيا
فعلى مستوى الشرق الأوسط، كشفت الوثائق عن أن دولا عربية حثت واشنطن على وقف برنامج إيران النووي بأي وسيلة بما في ذلك القوة العسكرية، وقالت إن الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز حثها مرارا على مهاجمة و"قطع رأس الأفعى".
ونقلت عن ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة أنه قال "خطر تركه مستمرا يفوق خطر وقفه". فيما أبدى ولي عهد إمارة أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد تأييده للقيام بعمل ضد إيران "عاجلا وليس آجلا".
وقالت إن إسرائيل كانت سباقة للحديث عن عدم جدوى التفاوض مع إيران والمطالبة بضربها خلال ستة أو ثمانية أشهر، وأن الرئيس المصري حسني مبارك "يكن كرها شديدا للجمهورية الإسلامية".
وفي مجال ما يسمى مكافحة الإرهاب، ذكرت الوثائق الأميركية أن متبرعين سعوديين هم أبرز الداعمين الماليين لما سمتها تنظيمات متشددة مثل تنظيم القاعدة، أما قطر فقد وصفتها برقية أميركية بأنها الأسوأ في مجال مكافحة ما يسمى الإرهاب في المنطقة.
وعلى صعيد التفاوض بين إسرائيل والفلسطينيين، أظهرت الوثائق أن إسرائيل تشاورت مع مصر وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) قبل بدء حربها على قطاع غزة في نهاية عام 2008، بشأن تولي السيطرة على قطاع غزة بمجرد هزيمة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وفي إطار العلاقات الإسرائيلية الأميركية، يخشى الأميركيون كشف وثائق تشمل مراسلات داخلية بين السفارة في تل أبيب والخارجية بواشنطن تتضمن المتابعة المكثفة التي تجريها السفارة بشأن المستوطنات، كما يتوقع أن تتضمن الوثائق تفاصيل لقاءات سرية بين مسؤولين أميركيين بمسؤولين إسرائيليين.

دوليا
وعلى المستوى الدولي، تطرقت الوثائق إلى أن الحكومة الصينية تبذل جهودا واسعة النطاق لاختراق موقع غوغل والأنظمة التابعة لحكومات أجنبية، وأن الولايات المتحدة اشتركت في حملة تجسس ضد قيادة الأمم المتحدة والتفاصيل الشخصية لأبرز أعضائها.
وذكرت أن كوريا الجنوبية اقترحت منح الصين حوافز تجارية لإقناعها بقبول كوريا موحدة حال انهيار نظام كوريا الشمالية.
ونُسب إلى تركيا أنها ساندت مقاتلي تنظيم القاعدة في العراق, وأنّ الولايات المتحدة قدمّت, في المقابل, دعما مهمّا لمقاتلي حزب العمال الكردستاني المتمردين على تركيا.
كما أثار دبلوماسيون أميركيون شكوكا في مصداقية تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي وصوروا قيادتها على أنها منقسمة على نفسها ومخترقة من قبل الإسلاميين.

تقييمات محرجة
وتضمنت الوثائق الأميركية آراء سلبية عن حلفاء رئيسيين وتهكمات على زعماء في العالم حيث وصفت إحداها الرئيس الأفغاني حامد كرزاي بأنه "شخصية ضعيفة، ويدفعه جنون العظمة ونظريات المؤامرة"، ورئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون فهو "ضئيل الوزن، وضعيف وغير مستقر ويعاني من جنون العظمة".
وفي معرض تقييم المستشارة ميركل، قالت الدبلوماسية الأميركية "ليست مبدعة كثيرا"، ووزير الخارجية الألماني "ضعيف سياسيا"، ورئيس الوزراء الإيطالي "منهك جسديا وسياسيا"، والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي "انفعالي سريع الغضب".
ولدى الخارجية الأميركية توصيف مميز لرئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين فهو "الكلب ألفا"، والرئيس ميدفيديف "ضعيف ومتردد"، أما تقييمات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان فتنزع إلى الشك فيه.
يذكر أن هجوما على موقع ويكليكس تسبب في انهياره وإصابته بالشلل أمس بعد فترة قصيرة من نشر نحو 250 ألف وثيقة، لكن المواقع الإعلامية التي تنشر نسخا من الوثائق لم تتأثر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مانحون سعوديون مازالوا أكبر الممولين للجماعات المتشددة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عقاريون سعوديون يحذرون من فقاعة سعرية
» سعوديون يدربون عناصر "القاعدة" في اليمن
» أكبر موقع رندارت على أعلى مستوى
» الله أكبر للمنشد محمد الحسيان
» أهداء إلى الأحرار ...الله أكبر رددي تكبيري ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: