سبحان الله أنهم حثالة البشر ولقطاء المجتمع تلك السمة التي يتمتع بها وكلاء السستاني في كل المحافظات والكل شاهد واطلع وسمع عن الموبقات التي يتمتع بها هؤلاء الوكلاء المنصبين بعناية واختيار وحسب قاعدة شبه الشى منجذب أليه وكما يقول المثل العراقي ( هاي الركعة على هالبابوج ) (ودهده الجدر ولكه غطاه ) فبعد مناف الناجي ياتي الدورلعبد المهدي الكر بلائي وكيل السستاني في كربلاء الذي يظهر في الصورة وهو مجتمع بمجموعة من النساء الإيرانيات في الصحن الحسيني الشريف الذي دنسه هو وجلاوزته الماجورين ليختار اي واحده منهن يمارس معها الزنى والفاحشة وهن فرحات لاحظوا الخسة والنذاله والسقوط التي وصلت اليها حوزة السستاني حيث ان شيخ السستاني عبد المهدي الزاني لم يكتفي من ساقطات العراق يستورد ساقطات من إيران وهل تعلمون من الذي قام بشحنهن وارسالهن أليه انه الخامنائي الايراني تحت ذريعة أنهن يدرسن بحوزة السستاني وحسب الطلب والمواصفات
ربنا اخسف بهم الارض وزلزها تحت اقدام الجبناء المنافقين
اترككم مع الصور النادره والتي يضهر فيها وكيل السستاني وهو حائر اي ساقطة يختار