اشتراك المالكي ومقتدى بتفجيرات البصرة أدلة دامغة //

-





اشتراك المالكي ومقتدى بتفجيرات البصرة أدلة دامغة /// بالصور
بعد أن أصبحت القضية واضحة بأن العمالة التي كانت تتسابق عليها الكتل السياسية فقد تصدّرها قائد الضرورة (مقتذر العمالة والخيانة ) فبعد أن ولغوا بدماء العراقيين هو وكلابه السائبة وبعد أن أرادوا أن يصوروا للناس بأن صورتهم هي صورة الاسلام المحمدي وهم من يمثل الاسلام الآن أصبحت عمالتهم يراها الامي والقارئ الجاهل والعالم الصغير والكبير بالامس كنتم ترددون ( يا دنيه دوري دوري والمالكي أنطك بوري ) وكان الرادود أحمد الساعدي قصائدة تعلوا اصواتها في هواتف وموبايلات اتباع مقتذر العميل كنا نسمع الساعدي في قصيدة ( ياسوق الشيوخ ) والان أصبحت ثارات سوق الشيوخ سوق للكراسي والمناصب والعمالة لامريكا وأيران ألم يضعون جثث قتلاكم على مقدمة الهمرات ويحتفلون بقتلهم ويترنمون على جثثهم ولكن ما تيقنا منه هو لا تقبلون بشيء إلا مقابل شيئ يُقدم لكم فها هو المالكي يتفق مع المجرم مقتذر وأتباعه القتلة ويدبروا تفجيرات البصرة ( العشار شارع عبدالله ابن علي ) الكل علم إنه اُلقي القبض على منفذي عملية التفجير وهم من أتباع مقتذر العميل وكان من بينهم سيد معمم يعمل في مكتب السيد الصدر في البصرة ، وقد عثرنا على كتاب شكر قدمه مكتب المالكي لمدير شرطة البصرة وذلك لأنه غير بكلامه لوسائل الاعلام حيث قال إن سبب الانفجار ( مولد كهرباء ) ولم يقول تفجير أرهابي انضروا الى جريمة المالكي واستخفافه بارواح العراقيين نعم إنها خطه مدروسة ومصاغة بصياغة أمريكيرانية ، ومن ضمن الضمانات التي قدمها المالكي لمقتذر وأتباعه المجرمين هو إخراج المتورطين بذلك التفجير المفجع واليكم صورة المجرمين لعملية التفجير وكتاب الشكر الذي قدمه المالكي

المؤشر عليه بالدائرة معمم يعمل في مكتب السيد الصدر