والمقتدائية أنفسهم (قواويد وقحاب)ان رضوا الدخول مع المالكي بحكومة واحدة بعد أن ف

والمقتدائية أنفسهم (قواويد وقحاب)ان رضوا الدخول مع المالكي بحكومة واحدة بعد أن فض بكاراتهم العذارية
الكاتب عادة ما (يكذب) في اغلب المقال ومن ثم يعود ويطرح أفكاره في نهايتها كأنه (بقال عراقي) غير نزيه يضع الطماطم الجيدة في أعلى البضاعة ليبيعك طماطه (خايسه) لن تراها إلا وأنت تستقبل الملامة والاستهزاء من زوجتك أو اهلك عندما يفتحوا الكيس في البيت.
واعترف لكم أن الكتاب المقتدائيين (وما أكثرهم) لا يستدرجوني لقراءة مقالاتهم حتى وان صاغوا أذكى العناوين عن الشوي والتكه والكباب و(المثرامه) والسستاني والفضائح لأني متأكد إن مقالاتهم وأفكارهم لا تعدو عن كونها اجترار لأحلام فارغة بعد أن خسروا الدين والدنيا فمقالاتهم ليست إلا (خريط) وتنفيس لهم ولبطونهم التي امتلأت بالغازات بسبب أكل الفول و(الحواوشي) والزعتر في المنافي التي (شوتهم) وبطولة قائدهم (أبو الگمل) وعدله وإحسانه وعبقريته الفذة التي جعلت من المقتدائيين ألعوبة بيد المالكي والدعوجيين
والمقتدائية أنفسهم (قواويد وقحاب)ان رضوا الدخول مع المالكي بحكومة واحدة بعد أن فض بكاراتهم العذارية بعد أن ورطهم قائدهم بمعركة خسرانه وبقيادة قائد فحطان و(مطوط) وقيادة تلاعب النفس وجيش بدون معدات ولا أخلاق يقوده أشخاص لا يعرفون غير (الكاوليه والفياغرا) واغلب المقتدائيين من المگاميع يدفعون العرباين في الشورجه ليورقوا لمشايخهم الخدرانين على السبلت في كنائسهم الصدرية بدل دوامهم في جيش المهدي الذي لم ينتصر في أي معركة خاضها اللهم إلا في معاركه ضد شعبه ولتكشخ نسوان مشايخهم وقادتهم الـ(شريفات) في رأس ألحواش والعرصات والدرابين والأسواق الشعبية قبل أن يحوسمها السيد وربعه طبعا!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وكم تمنيت أن يفهم الناس أن وجود أناس تتغنى بالعجل و(أمجاده) و(منجزاته) وتنتسب له غرضهم الوحيد هو ألتسليه والضحك فيما بينهم
خوش منجزات ( عثر من الخوف وأن**رت ايده ولفوها اله وكَالو ... وكَع بيها عشر طيارات ) أبو المخاطين المنغولي كان لا يعرف كيف يتكلم وكان يتأتأ , قصيرا كأنه (نص نيـ...ه) يسأله مقدم البرنامج عن رأيه فيجاوبه على رأي أبيه ( الظاهر مامفطوم بعده )
ولا اعتقد انه يعرف جواب سؤال مقدم البرنامج أيضا !!!
ولكم أن تتذكروا كيف كان يفر بعيونه وبرقبته أيام مجازره بأهل السنة كأنه (گنفذ) وكان كثير الحركة والخطب الرنانة بالاضافة الى حركته الكثيرة وعدم استقراره على الكرسي , من إصابته بالبواسير الشرجية ألمنحله (جلاليق وبعـ.. ) يوميا وهذا طبعاً قد يسبب لهم البواسير !!
ولعل ما سيضحكني أكثر أن تتصورا أن هذا الـ(بابوج) گواد التيار الآن بايران معزز مكرم ! وفي احدث قصور قم طهران وتحيط به الحوريات والنور يشع من جبهته ويملا وجهه والعطر ينبعث من (اباطاته) الجايفه وحلگه الخايس وعيونه البريئة المليئة بالأمل والغبطة والإيمان بعدما كانت (جقل ويشعن ثول وغباء)
ليش ؟
هل لانه هرب وامسكوه في جحر أو لابسا عباءة نسائيه كما يقال؟ أم انه كان مشتركا في معركة بدر ؟ كل شيء جائز في هذا الزمن طبعا وتوقعوا أن يخرج علينا بعض القرود ليخبرونا بان مقتده وشلته مثل البدريين وأنهم في عليين التي (اجروا لها سيارة بطة) من احد گراجات تبريز أو أصفهان وذهبوا هناك.
اكتبوا أيها المقتدائيون الاماجد اكتبن أيتها المقتدائيات (الشريفات) سمعونا فنحن بحاجة لسماع أصواتكم لنضحك عليها ونستهزئ بكم كونكم أصبحتم (ملطشه) للدعوجيين والبدريين وأصبحت (نصبه) لبياعين السبح يضحكون عليكم ويسرقوا أصواتكم ومقاعدكم التي كلفتكم الثمن العظيم
هذه هي ألديمقراطيه فلا تستغربوا أعزائي ولا تردوا عليهم و(خلوا سبيل الناقة فإنها مأموره) وستسمعون الكثير واتركوا القافلة تسير واتركوا الكلاب تئتلف اليوم وتعوي بالثبور والخسران والقشمره غدا
ولا تخدعنكم وعود المالكي فعما قليل تشاهدونه وهو يأمر جيشه وجلاوزته ويقول سنطاردهم في كل حدب وصوب وسنجدهم خلف كل حجر ومدر ونقتلعهم
المهم مبروك لكم الوزارات والتعيينات والمناصب والحوافز والمنح والمكارم والسخايا الدعوجية الجديدة التي أغلقت الباب على عقولكم لتفكر وتستنير الطريق , وجعلتكم تصنعون الأمل لتبقى حكومة الفساد الهالكية جاثمة على صدور المظلومين فغاية ماقلناه نريد أن يعرف الناس أننا ديمقراطيين جدا ونسمح للآخر أن (يشخبط) براحته ونستطيع أن (نطير) اكبر عمامة وان نغير أي خلقه زفره لا تعمل لخدمتنا وحتى لو وصل الأمر للبو**ات

اخي الغالي اشكرك على الاهتمام بل وطن المحتل

والوطن الغالي

جزاك الله الف خير

تسسسلم اخي على الاهتمام
وجزاك الله خير

شكرا لكم على الرد وعى الابداع وشكرا لك اخي العزيز صادق

» 28 قاعديا يسلمون أنفسهم بموريتانيا
» عصام الشوالي علي البرو6 و برو 10 رابطة واحدة
» من حسني مبارك الى السيستاني .. مسافة واحدة من جميع الكتل
» ارجو الدخول والمساعده
» تقرير الجزيرة المؤسسة العسكرية والأمنية في اليمن بيد من عائلة واحدة