محموداليفرسي .
♣ آنضآمڪْ » : 14/11/2010 ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 430 الدَولَہ: : اليمن
| موضوع: اشعار الجاهليه الثلاثاء مارس 08, 2011 1:35 am | |
|
ألا هُـبَّي بِصَحْنِكِ iiفاصْبَحِينا ولا تُـبْقِي خُـمورَ iiالأنْدَرِينا مُـشَعْشَعَةً كَـأنَّ الحُصَّ iiفِيها إذا مـا الماءُ خَالَطَها iiسَخِينا تَـجُورُ بِذي الُّلبانَةِ عَنْ iiهَواهُ إذا مـا ذَاقَـها حَـتَّى iiيِـلِينا تَرَى الَّلحِزَ الشَّحيحَ إذا iiأُمِّرَتْ عَـلَيِهِ لِـمالِهِ فِـيها مُـهِينا صَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ iiعَمْرٍو وكـانَ الكَأْسُ مَجْراها iiالَيمِينا ومَـا شَـرُّ الثَّلاثَةِ أُمَّ iiعَمْرٍو بِـصاحِبِكِ الذي لا تَصْبَحِينا وكَـأْسٍ قَـدْ شَرِبْتُ iiبِبَعَلْبَكٍ وأُخْرَى في دِمَشْقَ وقاصِرِينا وإنَّـا سَـوْفَ تُدْرِكُنا iiالمَنايَا مُـقَـدَّرَةً لَـنـا iiومُـقَدَّرِينا قـفِي قَـبْلَ التَّفَرُّقِ يا iiظَعِينا نُـخَبِّرْكِ الـيَقِينَ iiوتُـخْبِرِينا قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْماً لِـوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ iiالأَمِينا بِـيَوْمِ كَـرِيهَةٍ ضَرْباً iiوَطَعْناً أَقَـرَّ بِـها مَـوَالِيكِ iiالعُيُونا وإنَّ غَـداً وإنَّ الـيَوْمَ رَهْنٌ وبَـعْدَ غَـدٍ بِـما لا iiتَعْلَمِينا تُـرِيكَ إذا دَخَلْتَ عَلَى iiخَلاءٍ وقَـدْ أَمِنَتْ عُيونَ iiالكَاشِحِينا ذِراعَـيْ عَـيْطَلٍ أَدْماءَ iiبِكْرٍ هِـجانِ الـلَّوْنِ لَمْ تَقْرَأْ جَنِينا وثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ iiرَخْصاً حَـصَاناً مِنْ أَكُفِّ iiاللاَّمِسِينا ومَـتْنَىْ لَدْنَةٍ سَمَقَتْ iiوطَالَتْ رَوَادِفُـها تَـنُوءُ بِـما iiوَلِينا ومَـأْكَمَةً يَضِيقُ البابُ iiعَنْها وكَـشْحاً قَدْ جُنِنْتُ بِه iiجُنونَا وسـارِيَتَيْ بِـلَنْطٍ أوْ iiرُخـامٍ يَـرِنُّ خَـشاشَ حُلَيْهِما iiرَنِينا فَـمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ iiسَقْبٍ أَضَـلَّتْهُ فَـرَجَّعَتِ iiالـحَنِينا ولا شَـمْطاءُ لَمْ يَتْرُكْ iiشَقَاها لَـها مِـنْ تِـسْعَةٍ إلاَّ iiجَنِينا تَـذَكَّرْتُ الصِّبْا واشْتَقْتُ iiلَمَّا رَأَيْـتُ حُمُولَها أُصُلاً iiحُدِينا فَأَعْرَضَتِ اليَمامَةُ iiواشْمَخَرَّتْ كَـأَسْيافٍ بِـأَيْدِي iiمُـصْلِتِينا أبَـا هِـنْدٍ فَـلا تَعْجَلْ iiعَلَيْنا وأَنْـظِرْنَا نُـخَبِّرْكَ iiالـيَقِينا بِـأَنَّا نُـورِدُ الرَّايَاتِ iiبِيضاً ونُـصْدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْ iiرَوِينا وأَيَّــامٍ لَـنا غُـرٍّ iiطِـوالٍ عَـصَيْنا المَلْكَ فِيها أنْ iiنَدِينا وسَـيِّدِ مَـعْشَرٍ قَـدْ iiتَوَّجُوهُ بِتاجِ المُلْكِ يَحْمِي iiالمُحْجَرِينا تَـرَكْنا الـخَيْلَ عاكِفَةً iiعَلَيْهِ مُـقَـلَّدَةً أَعِـنَّـتَها iiصُـفُونا وأَنْـزَلْنا البُيُوتَ بِذي iiطُلُوحٍ إِلَى الشَّاماتِ تَنْفِي iiالمُوعِدِينا وقَـدْ هَرَّتْ كِلابُ الحَيِّ iiمِنَّا وشَـذَّبْنَا قَـتَادَةَ مَـنْ iiيِـلِينا مَـتَى نَـنْقُلْ إلى قَوْمٍ iiرَحَانَا يَـكُونُوا في اللِّقاءِ لَها iiطَحِينا يَـكُونُ ثِـفَالُها شَـرْقِيَّ iiنَجْدٍ ولَـهْوَتُها قُـضاعَةَ iiأَجْمَعِينا نَـزَلْتُمْ مَـنْزِلَ الأضْيافِ iiمِنَّا فَـأَعْجَلْنا القِرَى أنْ iiتَشْتِمُونا قَـرَيْـناكُمْ فَـعَجَّلْنا قِـرَاكُمْ قُـبَيْلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً iiطَحُونا نَـعُمُّ أُنَـاسَنا ونَـعِفُّ عَنْهُمْ ونَـحْمِلُ عَـنْهُمُ مَـا iiحَمَّلُونا نُطاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ iiعَنَّا ونَضْرِبُ بِالسُّيوفِ إذا iiغُشِينا بِـسُمْرٍ مِـنْ قَنا الخَطِّيِّ iiلَدْنٍ ذَوَابِـلَ أوْ بِـبِيضٍ يَـخْتَلِينا كَـأَنَّ جَـمَاجِمَ الأبْطَالِ iiفِيها وُسُـوقٌ بِـالأماعِزِ iiيَرْتَمِينا نـشقُّ بها رُءُوسَ القوم iiشَقّاً ونَـخْتِلبُ الـرِّقابَ iiفَتَخْتَلينا وإنَّ الضِّغْنَ بَعْدَ الضِّغْنِ iiيَبْدُو عَـلَيْكَ ويُخْرِجُ الدَّاءَ iiالدَّفِينا وَرِثْـنا المَجْدَ قَدْ عَلِمْتَ iiمَعَدٌّ نُـطاعِنُ دُونَـهُ حَـتَّى iiيَبِينا ونَـحْنُ إذا عِمادُ الحَيِّ iiخَرَّتْ عَنِ الأَحْفاضِ نَمْنَعُ مَنْ iiيِلِينا نَـجُذُّ رُءُوسَـهَمْ في غَيْرِ iiبِرٍّ فَـمَا يَـدْرُونَ مـاذَا يَـتَّقُونا كَـأَنَّ سُـيوفَنَا فِـينَا iiوفِيهِمْ مَـخَارِيقٌ بِـأَيْدِي iiلاعِـبِينا إذا مَـا عَـيَّ بِالإِسْنافِ iiحَيٌّ مِـنَ الهَوْلِ المُشَبَّهِ أنْ iiيَكُونَا نَـصَبْنا مِثْلَ رَهْوَةَ ذاتَ iiحَدٍّ مُـحَافَظَةً وكُـنَّا iiالـسَّابِقِينا بِـشُبَّانٍ يَـرَوْنَ القَتْلَ iiمَجْداً وشِيبٍ في الحُرُوبِ iiمُجَرَّبِينا حُـدَّيا الـنَّاسِ كُـلِّهِمِ iiجميعاً مُـقارَعَةً بَـنِيهِمْ عَـنْ iiبَنِينا فـأَمَّا يَـوْمُ خَـشْيَتِنَا iiعَلَيْهِمْ فَـتُصْبِحُ خَـيْلُنا عُصَباً iiثَبِينا وأمَّـا يَـوْمُ لا نَخْشَى iiعَلَيْهِمْ فَـنُـمْعِنُ غـارَةً iiمُـتَلَبِّبينا بِرَأْسٍ مِنْ بَني جُشَمِ بِنِ iiبَكْرٍ نَـدقُّ بِـهِ السُّهُولَةَ iiوالحُزُونَا ألاَ لاَ يَـعْـلَمُ الأَقْـوامُ iiأنَّـا تَـضَعْضَعْنا وأَنَّـا قَـدْ وَنِينا ألاَ لاَ يَـجْهَلْنَ أَحَـدٌ iiعَـلَيْنا فَـنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينا بِـأَيِّ مَـشِيئَةٍ عَمْرَو بنَ iiهِنْدٍ نَـكُونُ لِـقَيْلِكُمْ فِـيهَا iiقَطِينا بِـأَيِّ مَـشِيئَةٍ عَمْرَو بنَ iiهِنْدٍ تُـطِيعُ بِـنا الوُشَاةَ iiوتَزْدَرِينا تَـهَـدَّدْنا وأوعِـدْنا iiرُوَيْـداً مَـتَى كُـنَّا لأُمِّـكَ iiمُـقْتَوِينا فـإِنَّ قَـناتَنا يَا عَمْرُو iiأَعْيَتْ عَـلَى الأعْدَاءِ قَبْلَكَ أنْ iiتَلِينا إذَا عَضَّ الثِّقَافُ بِها iiاشْمَأَزَّتْ وَوَلَّـتْهُمْ عَـشَوْزَنَةً iiزَبُـونا عَـشَوْزَنَةً إذَا انْقَلَبَتْ iiأَرَنَّتْ تَـشُجُّ قَـفَا المُثَقَّفِ iiوالجَبِينا فَهَلْ حُدِّثْتَ في جُشَمِ بن iiبَكْرٍ بِـنَقْصٍ في خُطُوبِ iiالأوَّلِينا وَرِثْـنَا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بن iiسَيْفٍ أَبَـاحَ لَنا حُصُونَ المَجْدِ iiدِينا وَرِثْـتُ مُـهَلْهِلاً والخَيْرَ مِنْهُ زُهَـيْراً نِـعْمَ ذُخْرُ iiالذَّاخِرِينا وعَـتَّـاباً وكُـلْثُوماً iiجَـمِيعاً بِـهِمْ نِـلْنا تُـرَاثَ الأَكْرَمِينا وذَا الـبُرَةِ الذِي حُدِّثْتَ iiعَنْهُ بِهِ نُحْمَى وَنحْمِي iiالمُحْجَرِينا ومِـنَّا قَـبْلَهُ الـسَّاعِي iiكُلَيْبٌ فَـأَيُّ الـمَجْدِ إلاَّ قَـدْ iiوَلِينا مَـتَى نَـعْقُدْ قَـرِينَتَنا iiبِحَبْلٍ تَـجُذُّ الحَبْلَ أو تَقَصِ iiالقَرِينا ونُـوجَدُ نَـحْنُ أَمْنَعَهمْ iiذِماراً وأَوْفَـاهُمْ إذَا عَـقَدُوا iiيَـمِينا ونَحْنُ غَدَاةَ أُوقِدَ في iiخَزَازَى رَفَـدْنَا فَـوْقَ رَفْـدِ الرَّافِدِينا ونَحْنُ الحَابِسُونَ بِذِي iiأَرَاطَى تَـسَفُّ الـجِلَّةُ الخورُ الدَّرِينا ونَـحْنُ الحاكِمُونَ إذَا iiأُطِعْنا ونَـحْنُ العازِمُونَ إذَا iiعُصِينا ونَـحْنُ التَّارِكُونَ لِمَا iiسَخِطْنا ونَـحْنُ الآخِذُونَ لما iiرَضِينا وكُـنَّا الأيْـمَنِينَ إذا iiالْـتَقَيْنا وكـانَ الأيْـسَرِينَ بنُو iiأَبِينا فَـصَالُوا صَـوْلَةً فِيمَنْ iiيَلِيهِمْ وصُـلْنا صَـوْلَةً فِيمَنْ iiيَلِينا فَـآبُوا بِـالنِّهَابِ iiوبِـالسَّبايا وأُبْـنَا بِـالمُلُوكِ iiمَـصَفَّدِينا إِلَـيْكُمْ يَـا بَـني بَكْرٍ iiإِلَيْكُمْ أَلَـمَّا تَـعْرِفوا مِـنَّا ii
| |
|
ابو محضار المعبري المدير العام
♣ آنضآمڪْ » : 26/09/2010 ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 841 الدَولَہ: : قلعة اليمن
| موضوع: رد: اشعار الجاهليه الثلاثاء مارس 08, 2011 5:13 am | |
| مشكور اخي محمود الله لا غيبك عنا | |
|