بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بوابة الاعلانات
اداري
اداري
بوابة الاعلانات


♣ آنضآمڪْ » : 26/09/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 3884
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن السعيد
ذكر

العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره Empty
مُساهمةموضوع: العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره   العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره Emptyالخميس مارس 03, 2011 8:38 am


العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره 0uylzuzfzcaaaa



في
أعنف هجوم له على الرئيس علي عبدالله صالح، حذّر حيدر ابو بكر العطاس صالح
من «المساءلة القانونية الدولية» في حال استمر في السير على خطى معمّر
القذافي.




ودعا
العطاس، الذي كان رئيسا للدولة في اليمن الجنوبي قبل الوحدة والذي تولى
رئاسة الوزراء بعده بين العامين 1990 و1994 علي صالح «الى التخلي عن السلطة
اذا كان يريد تأمين مخرج آمن له ولعائلته».




وقال
في لقاء مع «الرأي» ادلى به عبر الهاتف من باريس: «استغرب ان يستمر الرئيس
علي صالح في عناده ومناوراته البائسة والمكشوفة التى ادمن عليها منذ توليه
السلطة مع مواصلته الاستخدام المفرط للقوة بقتل المتظاهرين سلميا وترويع
الابرياء بعد المجزرة التي ارتكبتها قواته الخاصة والحرس الجمهوري والامن
المركزي في المعلا عدن في الخامس والعشرين من يناير الماضي والتي سقط
خلالها 25 شهيدا واكثر من 60 جريحا».




واضاف:
«ادعو الاخ الرئيس الى ان يعي ان كل ابناء الشعب شمالا وجنوبا لن يفوتوا
له هذه الافعال المشينة، فقتل الابرياء من اجل الاحتفاظ بسلطة متهاوية
ومتهالكة مغتصبة لارادة الشعب عمل مشين حقا. لقد تلاعب الرئيس بارادة الشعب
عبر سلسلة من الانتخابات المزورة. واقول مايقوله اي عاقل، ان اساليب القمع
والبطش الوحشية التي يستخدمها علي عبدالله صالح لن تفلح في كسر ارادة
الشعب الذي خرج الى الشارع في عدن وصنعاء وتعز والمكلا ينادي باسقاط النظام
الذي قضى على كل فعل او مظهر حضاري في اليمن وافسد الحياة السياسية
والاقتصادية والاجتماعية».




وتابع
العطاس: «لقد تساوى علي صالح في خطابه الاخير، الذي قال فيه انه سيقاتل
حتى آخر قطرة من دمه، مع معمّر القذافي الذي اعلن انه سيحوّل ليبيا الى نار
وجمر. اني اتساءل من سيقاتل؟ هل سيقتل شعبه كما يفعل القذافي؟ هل هذا ما
قصده في تصريحه؟ عليه ان يكون واثقا ان ذلك لن يحصل وستضعه افعاله هذه تحت
المساءلة القانونية الدولية قريبا».




واعتبر
انه «لم يعد لدى علي عبدالله صالح من اوراق للتلويح بها في وجه الاجماع
الوطني وثورة الشباب سوى تنظيم القاعدة، والانفصال، وكلاهما من نتائج
افعاله وممارساته كما يفعل البائس الآخر معمر القذافي».




وقال:
«عندما سقطت هذه الورقة، خرج الرئيس بتصريح الطلقة الاخيرة متهما فيه
الجماهير بانها تتلقى تعليماتها من غرفة عمليات في اسرائيل تدار من واشنطن.
ياللعجب يتساءل كثيرون متى وكيف تلقى الرئيس هذه المعلومات؟ فماذا بقي في
جعبة فخامته من خناجر مسمومة يوجهها الى جماهير الشعب التي خرجت بعد نفاد
صبرها من سوء ادارته للبلاد طوال 32 سنة، افقر خلالها الشعب واغنى اسرته
واعوانه بالاستحواذ على ثروة الشعب، ورعى الفساد والارهاب وعبث بامن
المواطن والوطن».




وتابع:
«اني اغتنم الفرصة لاتوجه بكل التحية والاعتزاز الى كل الشباب والنساء
والاطفال والرجال الذين خرجوا صامدين في صنعاء وعدن وتعز وحضرموت وابين
وشبوة وإب والجوف ومأرب ولحج والمهرة والحديدة وفي كل انحاء البلاد
للمطالبة باسقاط النظام، وعقدت الجماهير العزم بعون الله على عدم التوقف عن
ترديد هذا الشعار سلميا في عموم البلاد تهز به اركان نظام الاستبداد حتى
يرحل هذا النظام مع ذيول الفساد والارهاب».




وقال:
«واهمس بكلمة خاصة في اذن نائب الرئيس الاخ عبدربه منصور هادي، بأن لا
يكون مجرد شاهد زور على قتل اهله في عدن وفي المدن الجنوبية الاخرى باوامر
علي عبدالله صالح وبقواته الخاصة وحرسه الجمهوري، وانصحه، حبّا به، بأن
يغادر عدن الى مكان آخر او ان يلتحق بأهله واخوانه في شوارع عدن والمعلا
وخورمكسر. وسيسجل له التاريخ موقفا مشرفا».




وتابع:
«وحسب المعلومات التي توافرت لدينا من مصادر عدة معتمدة، فان الرئيس يحاول
تأمين خروجه واسرته من اليمن بضمان عدم مساءلته. اريد ان اوجه كلمة له ان
لم يسبقني بها اليه احد، وهي ان من يرد الخروج آمنا محتفظا بشيء من
الاحترام، فعليه تفادي الاستمرار في قتل الابرياء كما حدث في الحبيلين (اول
من) امس واعتقال المناضلين وفي مقدمتهم حسن باعوم وقاسم عسكر ورفاقهما،
اوالاستمرار في اطلاق البلاطجة للاعتداء على المتظاهرين والممتلكات الخاصة
والعامة كما جرى في سيئون في حضرموت اثناء مسيرة ثلاثاء الغضب ونتج عنها
جرح 17 مواطنا، والا يقيل المحافظين المفترض انهم منتخبون والذين نأوا
بانفسهم عن ايذاء اخوتهم واهلهم. الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج
الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره وما
تبقى من اقتصاده ومستقبل شبابه وأجياله وحذارٍ من التمادي في تقليد معمر
(القذافي)».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العطاس: الفرصة سانحة يا فخامة الرئيس للخروج الآمن والتسليم السلمي للسلطة فاقتنصها حفاظا على أمن البلد واستقراره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المؤتمر نت - فخامة الرئيس يصل إلى العاصمة الليبية طرابلس في زيارة سابقة
» شار فخامة الرئيس ساركوزي إلى خصوصية ومتانة العلاقات اليمنية الفرنسية. موضحا بأ
» فخامة رئيس الجمهورية يعود إلى أرض الوطن
» العطاس: الرئيس صالح يحاول تأمين خروجه وأسرته من اليمن بضمان عدم مساءلته وسيكون تحت المحاكمة الدولية قريباً إذا ما استمر في تقليد القذافي
» رئيس البرلمان الجزائري يؤكد دعم بلاده لوحدة اليمن واستقراره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: