بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
«البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
«البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 «البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بوابة الاعلانات
اداري
اداري
بوابة الاعلانات


♣ آنضآمڪْ » : 26/09/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 3884
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن السعيد
ذكر

«البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين Empty
مُساهمةموضوع: «البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين   «البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين Emptyالإثنين فبراير 28, 2011 11:59 am





«البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين 1298825339664168700-20110228-021626
الحياة ـ علي سالم


«أقتل ابوه»، «جامعيين مخانيث»، «يقلِّدو المصريين»... عبارات تسمعها من
بعض أفراد الجماعات التي تهاجم في شكل شبه يومي الشبانَ المتظاهرين أمام
بوابة جامعة صنعاء والمطالبين برحيل الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، ما
أدى إلى سقوط قتلى وعشرات الجرحى في صفوف الشباب المحتجين، فيما لوحظ غياب
الشرطة أو تصدّيها للمسلحين.

وإن شاع إطلاق مصطلح «بلطجية» على من يهاجمون المتظاهرين في مصر، أو
«بلاطجة» في اليمن، إلا أنه في الحالة الثانية بات هذا التعبير أشبه بقناع
يخفي الحقيقة بقدر ما يثير الالتباس، فالحاصل أن بلاطجة اليمن ليسوا عناصر
مأجورة أو مرتزقة، كما في مصر أو ليبيا مثلاً، بل هم خليط من أفراد يعتقد
بأنهم رجال أمن واستخبارات بملابس مدنية، وبعضهم بمعاطف عسكرية يخفون تحتها
أسلحة، وبينهم قناصة يتبعهم أفراد القبائل وفتوات الحارات. وبين هؤلاء
جميعاً من يتمنطق بالجنبية (الخنجر اليمني) ويحمل مسدسات أو عِصِيّاً، في
حين يقتصر حمل الأسلحة الأخرى مثل الكلاشنكوف و «سكروبيان» وبنادق القنص
على عدد محدود يتراوح عادة بين ثلاثة وخمسة أشخاص.

نهار السبت 20 فبراير، وهو اليوم الذي أصيب فيه نحو 15 طالباً توفي منهم
شاب لاحقاً فيما أصيب آخر بحال شلل نصفي بسبب رصاصة أصابت نخاعه الشوكي،
كان هناك حوالى 4 مسلحين أحدهم يرتدي بذلة عسكرية مرقطة من التي يرتديها
أفراد القوات الخاصة ويحمل بندقية قنص، وإلى جانبه شخص آخر يرتدي معطفاً
عسكرياً ويحمل رشاشاً من نوع «سكروبيان»، فيما ثالث يرتدي اللباس اليمني
التقليدي ويحمل كلاشنكوف. أخذ هؤلاء يتقدمون المجموعات التي جاءت من جهة
ميدان التحرير عابرين شارع العدل باتجاه جولة (دوار) الجامعة الجديدة حيث
يتظاهر يومياً آلاف الشباب والطلاب الذين انضمت اليهم أخيراً النساء
والفتيات.

ويخفي المسلحون أسلحتهم تحت المعاطف ولا يظهرونها إلا حين يتطلب الأمر
إطلاق النار. وفي هذه الحالات، يتخذون مواضع جانبية محاذية للجدران وأبواب
الدكاكين المغلقة، كي لا ترصدهم عدسات التلفزة المنصوبة في المكان ذاته
الذي يتمركز فيه المتظاهرون.

ويبدي أفراد هذه الجماعات، التي تناصر النظام، نفوراً كبيراً من آلات
التصوير ويصادرون أو يحطمون الكاميرات التي تقع في أيديهم ويرشقون بالحجارة
كل من يحاول التصوير، حتى أولئك الهواة من صغار السن الذين يحاولون تصوير
ما يجري بواسطة هواتفهم الخليوية من أسطح منازلهم وشرفاتها.

وعلى رغم أن حركة الاحتجاجات التي يشهدها اليمن لم تدخل بعد درجة التهديد
الحقيقي لنظام الرئيس علي عبدالله صالح، يشي الاتجاه العنيف الذي تظهره
مجموعات البلاطجة عند مهاجمتها للشبان المحتجين بإمكان سقوط مزيد من
الضحايا وبالتالي تزايد حدة التظاهرات والمواجهات التي قد تؤدي بدورها الى
مزيد من العنف والقتل وفق البعض.

وكان استخدام الرصاص الحي لقمع المحتجين بدأ في عدن التي شهدت سقوط عشرات
القتلى، وفي تعز، حيث ألقت مجموعة تابعة لرئيس الكتلة البرلمانية للحزب
الحاكم قنبلة على المحتجين أدت إلى مقتل شابين ووقوع إصابات. ومع بدء
الشباب المحتجين نصْب خيامهم قبالة الجامعة الجديدة في صنعاء وإعلان تحالف
أحزاب المعارضة (اللقاء المشترك) التحامه بالشباب المحتج، ارتفعت وتيرة
العنف الموجَّه ضد التظاهرات الشبابية التي تشهدها العاصمة. وإضافة الى
المواجهات النهارية، شهدت ساحة الجامعة الأسبوع الماضي مداهمة ليلية أسفرت
عن مقتل طالب وإصابة أكثر من 20 آخرين.

وكان لافتاً غياب الشرطة أو تدخلها للحؤول دون مهاجمة المسلحين للطلاب.
فعلى رغم دوي صوت الرصاص في أرجاء المكان، الذي تقع فيه ادارة المباحث
الجنائية وإدارة أمن صنعاء، اللتان يعبرهما المسلحون خلال رحلتهم نحو ساحة
الجامعة، لم يلاحَظ أيُّ انتشار أو تدخُّل للشرطة أو محاولة للقبض على
المسلحين. علماً أن سيارة للشرطة كانت ترابط في الجهة المقابلة من الساحة،
وتحديداً في الشارع الدائري الغربي بجوار مركز تجاري. وبلغت شدة العنف حد
الهجوم على بعض العابرين بشبهة انتمائهم للمحتجين، حتى أنه في إحدى الحوادث
تدخَّلَ اثنان من عقال الحارات، وهم موظفون يتبعون الحكومة، ليقنعا
المعتدين بأن الشخص الذي يضربونه ليس من المعارضة.

ولم تعلن الحكومة عن نيتها فتح تحقيق في الجرائم سوى الأربعاء الماضي، بعد
انتقادات وجهتها اليها منظمات حقوقية دولية. الى ذلك، اتهمت وسائل إعلام
حكومية مَنْ سمَّتهم «بلاطجة اللقاء المشترك»، بقتل شخص وإحراق سيارة، فيما
نقلت وسائل إعلام محلية مستقلة قصصاً عن شبان محتجين تعرفوا خلال
الاشتباكات مع أنصار الرئيس الى أشخاص ينتمون إلى قراهم اتضح أنهم جنود
بملابس مدنية وليسوا بلاطجة.

والمخيف في الامر، أن الشحن ضد المحتجين وقمعَهم يترافقان مع شحن طائفي،
اذ انتشرت إشاعات روَّجها البعض تفيد أن المحتجين هم من «اللغالغة»، أي
الذين ينتمون لمناطق تتبع المذهب الشافعي. ويقول شبان محتجون إنهم يعون
تماماً مقاصد هذه الإشاعات الهادفة الى تفريق الشبيبة، لكنهم لن ينزلقوا
إليها. أما جديد المتظاهرين، فجماعة أطلقت على نفسها تسمية «شباب الثورة
الشعبية اليمنية»، دعت على «فايسبوك» إلى عصيان مدني من 26 فبراير
الجاري... يبقى أن نعرف كم شخصاً سيطلع عليها ويلبي النداء في ظل ضعف
استخدام الإنترنت في بلد مثل اليمن.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«البلطجية» في اليمن شباب يجمعهم ازدراء الجامعيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثورة شباب اليمن شباب عدن يناشدون الحزيرة تغطية الأحداث
» رة شباب اليمن شباب التغيير ... مظاهره حاشده في دارسعد. عدن
» قلعة اليمن فيديو .. شباب اليمن سفراء تراثها الشعبي في ماليزيا
» ثورة شباب اليمن الحر
» الجزيرة ثورة شباب اليمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: