بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صادق المعبري
اداري
اداري
صادق المعبري


♣ آنضآمڪْ » : 02/10/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 657
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن
ذكر

السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها Empty
مُساهمةموضوع: السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها   السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها Emptyالجمعة يناير 28, 2011 4:56 pm








السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها Document-yemen-in-america-20101129-074512
المصدر أونلاين - خاص


- السفير اليمني بواشنطن قبل 36 عاماً: قد يكون من الصعب علينا إنقاذ اليمن قبل فوات الأوان
- لماذا قررت الحكومة السعودية الاعتراف بالجمهورية واستبعاد آل حميد الدين من المحادثات؟



اليمن هي اليمن قبل 50
عاماً، واليوم، وربما بعد 50 عاماً.. ذلك البلد الذي ينتظر دعم الأشقاء،
ويطلب الدعم من الولايات المتحدة، ويخاف من المستقبل المجهول، ويتنادى
الجميع لإنقاذه قبل فوات الأوان!

عندما يطلع المرء على هذه
الوثائق الأمريكية التي كتبت قبل عقود يتساءل: هل من سبيل إلى أن يعيش
اليمنيون ذات يوم حياة آمنة مستقرة دونما حاجة لأحد، أو طلب الدعم (أياً
كان هذا الدعم) من أحد؟

قبل 36 عاماً من الآن؛ السفير
اليمني بواشنطن يتحدث لمسؤول في الخارجية الأمريكية عن حالة اللاإستقرار
التي تعيشها اليمن، وعلى متناقضاتها وقبليتها وفسادها والتخريب الحاصل
فيها، وعن حاجتها للاستقرار والسلام.

وهو لذلك يطلب دعم وتدخل
الولايات المتحدة لدى روسيا لوقف عمليات التخريب، ويقول إنه حتى لو لم تكن
اليمن مهمة في ذلك الوقت بالنسبة للمصالح الأمريكية، فإنها ستكون مهمة في
المستقبل القريب، وعندئذ سوف يكون من الصعب إنقاذها بعد فوات الأوان!

قبل 40 عاماً- أيضاً-
السعودية تقرض اليمن مليون دولار كي تتمكن من دفع رواتب موظفي الحكومة،
وتقدم شحنة دقيقة لتخفيف المجاعة الحاصلة في اليمن. وقبل عامين فقط
السعودية تقدم لليمن كمية من الغاز مساعدة لحل أزمتها، والإمارات تقدم شحنة
قمح مساعدة أيضاً!

وربما أننا سنحتاج إلى شحنات
قمح أخرى تحسباً للمجاعة التي توقع المستشار السياسي للرئيس الدكتور
عبدالكريم الإرياني أن تحدث خلال عام. وليس من المستغرب أن نسمع قريباً أن
السعودية قدمت قرضاً لليمن كي تتمكن من دفع رواتب موظفيها!

في تلك الظروف التي كانت
تعيشها اليمن من تخريب ومجاعة وعدم استقرار توجه رئيس الوزراء-حينها- محسن
العيني لقضاء إجازته في أوروبا، كما تقول الوثائق. وفي هذه الظروف التي
تعيشها اليمن الآن من تمرد في الشمال وعدم استقرار في الجنوب، وظروف
اقتصادية صعبة لدى السواد الأعظم من الناس، يتوجه رئيس الوزراء الدكتور علي
مجور لقضاء إجازته في فرنسا.. ما أشبه الليلة بالبارحة!

إلى نص الوثيقتين الصادرتين في العام 1970 والعام 1973:

مذكرة حوار
وثيقة صادرة عن الخارجية الأمريكية
التاريخ/ 7 يونيو 1973م
الموضوع/ الأمن الداخلي في اليمن
المشاركون في الحوار:
يحيى جغمان سفير الجمهورية العربية اليمنية، وستيفن بك مسؤول الشؤون اليمنية بالخارجية الأمريكية
مكان الحوار: السفارة اليمنية

قام السيد ستيفن بك بزيارة
السفير اليمني في المقر الجديد للسفارة اليمنية، حيث قدم السفير تحليلاً
مطولاً عن المشكلة الأمنية الداخلية في اليمن، وفيما يلي ملخص لهذا
التحليل.

تعتبر حادثة اغتيال عضو
المجلس الجمهوري محمد علي عثمان مثالاً واضحاً على عملية التخريب المدعومة
من قبل الشيوعيين، التي تمثل تهديداً كبيراً ومستمراً للجمهورية العربية
اليمنية. وبناءً عليه فإن الجمهورية العربية اليمنية تحتاج إلى دعم عسكري
كما تحتاج إلى حكومة مركزية قوية.

علاوةً على ذلك فإنها تحتاج
إلى المزيد من الوقت لكي تقوم بتطوير مؤسساتها بحيث تصبح قادرة على مواجهة
التخريب، إلا أنها لا تمتلك الوقت الكافي للقيام بذلك. ولذلك فإن (ج. ع. ي)
لن تبقى طويلاً إذا لم تكن قادرة على توفير الحد الأدنى من الأمن
والاستقرار لمواطنيها. كما أن عملية التخريب أصبحت تمثل شبه مأزق لا يمكن
الخروج منه. وتتركز الأنشطة الرئيسية لليمن الديمقراطية في الأجزاء
الجنوبية من الجمهورية العربية اليمنية والتي يعمل أغلب سكانها في الزراعة
والتجارة. حيث عبر أولئك السكان عن سخطهم عندما قامت مجموعة تخريبية تابعة
لليمن الديمقراطية بنسف منازل بعض الوجاهات في تلك المناطق. ووفقاً لذلك،
فإن على الحكومة المركزية أن تعمل على بناء جيش حديث. وأشار جغمان إلى أن
البعض في الجمهورية العربية اليمنية يشعرون بأن الرد الوحيد على التخريب
المدعوم من اليمن الديمقراطية يتمثل في تولي قائد عسكري للسلطة، وبناء قوة
عسكرية جبارة، إلا أن هذه الخطوة من شأنها أن تخل بالتوازن الحكومي العسكري
والقبلي، ناهيك عن تقويض النظام الجمهوري.

إضافة إلى ذلك، فإن خضوع
القبائل لحكم رجل عسكري قوي في وقت الأزمات والمحن يعني أنها بعد ذلك سوف
تقوم بمعارضته ومعارضة الجيش. وعليه فما هو الحل الناجع لمسألة التخريب
المدعومة من اليمن الديمقراطية؟

أوضح جغمان أنه ما من شك بأن
الإرهابيين والقتلة في الجمهورية العربية اليمنية يستفيدون إلى حد كبير من
الدعم المقدم لهم من اليمن الديمقراطية، إضافة إلى التدريب الذي يحصلون
عليه من قبل كوبا وألمانيا الشرقية. وفيما يتعلق بالاتحاد السوفيتي، فإنه
إذا لم يكن متدخلاً بشكل مباشر في عمليات التخريب تلك فإنه يمكن أن يبذل
جهوداً لتحجيم تلك العمليات إذا رغب في ذلك.

وقال السفير جغمان إنه يدرك
تماماً بأننا نعيش حالة وفاق وليس حالة مواجهات مع الاتحاد السوفيتي. لكن
ألا يعد ذلك مبرراً كافياً لنا كي نتحدث مع الاتحاد السوفيتي أو حتى مع
ألمانيا الشرقية بخصوص إقناع عملائها بوقف عمليات التخريب؟

ومضى جغمان في القول بأنه إذا
لم تكن شبه الجزيرة العربية مهمة الآن بالنسبة لمصالحنا الوطنية فإنها سوف
تكون كذلك في المستقبل القريب، عندئذٍ سوف يكون من الصعب علينا إنقاذ
الجمهورية العربية اليمنية بعد فوات الأوان.

وأشار إلى أن الجمهورية
العربية اليمنية بجميع متناقضاتها وقبليتها، والتحولات التي تحدث في نظام
الحكم، إضافة إلى الفساد، لن تبقى إلاّ إذا كان هناك سلام واستقرار.

واختتم جغمان حديثه قائلاً "إن مجرد كلمة تقولها أمريكا للاتحاد السوفيتي يمكن أن تساعد في شراء الوقت الذي نحن بحاجة ماسة إليه".

وثيقة صادرة عن الخارجية الأمريكية
مصدرها: السفارة الأمريكية – جدة
مع نسخ موجهة إلى السفارة الأمريكية في روما ومكتب الاستخبارات الأمريكية –صنعاء
التاريخ/ يوليو 1970
الموضوع: اليمن

الخلاصة:
بثقة متناهية أشار الأمير
سلطان بن عبدالعزيز بأن الحكومة السعودية قد قررت الاعتراف بالجمهورية
العربية اليمنية، كما قررت التخلي عن شروط عقد مؤتمر المصالحة الوطنية التي
وضعتها سلفاً، وقررت دعوة وفد رفيع المستوى من الجمهورية العربية اليمنية
يمثل جميع شرائح المجتمع اليمني لزيارة السعودية في الأيام القليلة القادمة
لإجراء محادثات، حيث من المؤمل أن تؤدي تلك المحادثات إلى الاعتراف
بالجمهورية العربية اليمنية، وسوف يتم استبعاد آل حميد الدين من هذه
المحادثات، حيث تعتقد الحكومة السعودية أنها قادرة على السيطرة عليهم، وقد
قامت الحكومة السعودية مؤخراً بإحباط محاولات من قبل بعض العناصر الملكية
والقبلية في اليمن لعقد مؤتمر أحادي الجانب، لكنها بقيت قلقة من أن جمهورية
اليمن الشعبية تقوم بحملة دعائية مكثفة في المناطق القبلية الشمالية
والشرقية. إضافة إلى ذلك فقد قامت الحكومة السعودية بالتنسيق مع أحد البنوك
البريطانية لمنح مليون دولار كقرض للجمهورية العربية اليمنية لكي تتمكن من
دفع رواتب موظفي الحكومة المدنيين والجيش.

هذا بالإضافة إلى تقديم شحنة
من الدقيق في إطار جهود الإغاثة الهادفة إلى تخفيف المجاعة. وعبّر الأمير
سلطان عن أمله بأن الحكومة الأمريكية سوف تعمل مع الحكومة السعودية لتوفير
المعونات الاقتصادية لليمن.

1. أثناء زيارة الوداع التي
قمت بها اليوم لوزير الدفاع، الأمير سلطان، أشار الأمير بأن الملك فيصل
ومجلس الوزراء السعودي قد وافقا الليلة الماضية على الاعتراف المبكر
بالجمهورية العربية اليمنية وسوف يتم هذا الاعتراف وفقاً للأمور التالية:
- يتم دعوة وفد يمني رفيع
المستوى لزيارة جدة في الأيام القليلة القادمة من أجل مناقشة تطبيع
العلاقات اليمنية السعودية، ومن ثم الاعتراف بـ(ج. ع. ي). وسوف يمثل هذا
الوفد العناصر الدينية والقبلية الهامة في المجتمع اليمني. وقد وافق محسن
العيني سلفاً على إرسال وفد إلى جدة وتهدف الجهود المبذولة من قبل اليمن
والسعودية إلى استبعاد العناصر اليسارية والمتطرفة، وحشد العناصر المعتدلة
لدعم النظام الحالي في (ج. ع. ي). وعبّر عن أمله في أن الوفد يمكن أن يصل
إلى السعودية يوم غد قبيل مغادرته (أي العيني) لليمن في اليوم التالي لقضاء
إجازة في أوروبا. وإذا وصل الوفد بعد يوم أو يومين فسوف يقوم الأمير فهد
بإجراء محادثات رفيعة المستوى معه. وسألت الأمير سلطان عمّا إذا كانت
السعودية قد تخلت عن الشروط التي طرحتها في الأسابيع القليلة الماضية بخصوص
عقد مؤتمر المصالحة الوطنية، فرد الأمير سلطان ضاحكاً أن الطلب السعودي
لعقد المؤتمر كان يعتبر أمراً تكتيكياً، وأنه تم تقديم ذلك الطلب نزولاً
عند رغبة الملكيين في اليمن. ولكن السعوديين كانوا على قناعة بأن ذلك
المؤتمر سوف يفسح المجال لليساريين والمتطرفين اليمنيين كي يقوموا بإعاقة
عملية التكامل، ولذلك فإن السعودية لا تريد عقده. وكان الأمير سلطان قد حصل
قبل أيام قليلة على موافقة الملك فيصل بخصوص التخلي عن عقد مؤتمر المصالحة
وإجراء محادثات مع وفد يمني رفيع المستوى. وإذا أثبتت تلك المحادثات بأن
عملية التكامل تجري على ما يرام فإن الحكومة السعودية سوف تحدد موعداً
نهائياً مبكراً للاعتراف بالجمهورية العربية اليمنية.

2 - وزعم سلطان أن الملكيين
قد سعوا في الأسابيع القليلة الماضية إلى عقد مؤتمر أحادي الجانب للمصالحة
الوطنية في اليمن الشمالي بناء على إيعاز من آل حميد الدين، ولكن الحكومة
السعودية مارست ضغوطاً شديدة على آل حميد الدين للتخلي عن فكرة عقد
المؤتمر. كما أن سلطان أيضاً هدد بأن يقوم بإرسال قوات عسكرية إلى شمال
اليمن لمنع انعقاد المؤتمر، ويبدو أن ذلك يمثل نهاية لجهود الاندماج
والتكامل.

3 - علق سلطان قائلاً إن
اليمن الديمقراطية قد سعت مؤخراً إلى إقناع عناصر قبلية في المناطق
الشمالية والشرقية من اليمن بأن السعوديين غير موثوقين ولا يمكن الاعتماد
عليهم. وقد ردت السعودية بشن حملة دعائية مضادة في المناطق القبلية الواقعة
في شرق اليمن مثل مراد وعبيدة ودهم والتي تعتبر مناطق حساسة بالنسبة لأمن
السعودية. وزعم سلطان أنه تم استبعاد عدد من شيوخ القبائل المنشقين، وعبر
عن ثقته بأنه قد تم طمأنة تلك العناصر القبلية حول نوايا السعودية، لكنه
أشار إلى أن اليمن الديمقراطية ربما تستمر في شن حملتها الدعائية ضد
السعودية وأنه يجب متابعة ذلك عن كثب.

4 - قمت بتهنئة الأمير سلطان
بمناسبة الاعتراف السعودي المقترح بالجمهورية العربية اليمنية. وقلت له إن
الاعتراف من شأنه أن يساهم في دعم وتشجيع العناصر المعتدلة مثل العيني،
إضافة إلى أن ذلك من شأنه أن يسهل على الولايات المتحدة مسألة استئناف
العلاقات الدبلوماسية مع (ج. ع. ي). وذكرته بأن الجمهورية العربية اليمنية
كانت تسعى منذ وقت طويل إلى استئناف العلاقات الدبلوماسية مع الولايات
المتحدة، وإن فشلنا في الاتفاق على ذلك يُعزى جزئياً إلى عدم رغبتنا في عمل
أي شيء من شأنه أن يحرج السعودية أو يؤدي إلى عرقلة جهود المصالحة. وقد
عبر سلطان عن تقديره لموقفنا هذا.

5 - ثم إنني اقترحت أنه ما
دام أن عملية التكامل والاندماج تمضي على ما يرام وأن السعودية سوف تعترف
بالجمهورية العربية اليمنية فقد أصبح من الممكن للسعودية أن تقوم بتقديم
العون الاقتصادي لليمن. وقد تذكرت أن الملك فيصل وآخرين قد طمأنوني سابقاً
بأنه إذا تم تشكيل حكومة ائتلاف يمنية مقبولة فإن السعودية مستعدة لتقديم
العون. ويبدو أن الوقت لتقديم المساعدات لليمن قد حان.

وقد رد الأمير سلطان قائلاً
إن السعودية قد قدمت 20.000 كيس من القمح في إطار جهود الإغاثة، واستجابة
للمناشدة التي أطلقها العيني مؤخراً بتقديم قروض لـ(ج. ع. ي) لكي تتمكن من
دفع رواتب الجيش وموظفي الخدمة المدنية؛ قال سلطان إن الحكومة السعودية قد
اتفقت مع أحد البنوك البريطانية بتقديم قرض للجمهورية العربية اليمنية تصل
قيمته إلى مليون دولار تحت ضمانة الحكومة السعودية. وقد اعترف الأمير سلطان
بشكل سري بأن الحكومة السعودية سوف تقوم بسداد ذلك القرض، طالما أن (ج. ع.
ي) ربما لا تمتلك الموارد الكافية في المستقبل القريب لسداد ذلك القرض.
توقيع
اليتس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السعودية تقرض اليمن مليون دولار لدفع المرتبات وتقدم شحنة دقيق لتخفيف مجاعتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مملكة هولندا تقدم (17) مليون دولار لدعم اليمن
» 8ر1 مليون دولار لازالة الالغام في اليمن تقدمها اليابان وأمريكا وألمانيا
» رويترز: الخسائر المالية للإضطرابات السياسية في اليمن وصلت مليار و300 مليون دولار
» ارتفاع حصة الحكومة من صادرات النفط إلى مليار و475 مليون دولار
»  الصندوق العربي يقدم دعماإضافيا لليمن قدره 150 مليون دولار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: