عبد البر، وقيل: هو أبو سلاَّم
الهاشمي.
سَالِم
الهاشمي: ذكره العسكري.
سَعْد أو
سَعيد: والأول أكثر، مولى أبي بكر
الصديق.
سلمى: وقيل: سالِم، مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم-.
عبد الله
بن رواحة: دخل يوم عمرة القضاء مكة،
وهو يقود بناقةِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قُتِلَ يوم مُؤتة.
عبد الله
بن مسعود: صاحب نَعْلَيْه - صلى الله
عليه وسلم-، إذا قام ألبسه إياهما، وإذا جلس جعلها في ذراعيه حتى يقوم.
عُقْبةُ
بن عامر: كان صاحب بغلته، يقُودُ به في
الأسفار، وكان عالماً بكتاب الله وبالفرائض، فصيحاً كبير الشأن شاعراً،
ولي مصر لمعاوية سنة أربعين، وتوفي سنة ثمان وخمسين.
قَيس بن
سعد بن عبادة الأنصاري الخزرجي: روى
البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: كان قيس بن عبادة رضي الله عنه من النبي -
صلى الله عليه وسلم- بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير، توفي بالمدينة آخر
أيَّام مُعَاوية.
المغيرة
بن شعبة الثقفي - رضي الله عنه- كان
بمنزلة السلحدار بين يدي النبي - صلى الله عليه وسلم-.. وكان داهية من
دُهاة العرب، مات سنة خمسين، على الأصَح.
المقدادُ
بن الأسود الكندي.
مُعَيْقيب
بن أبي فاطمة كان على خاتمه ونفقته.
نعيم بن
ربيعة بن كعب الأسلمي.
مُهَاجِر: مولى أم سلمة.
هلال بن
الحارث: أبو الحمراء ذكره ابن عساكر.
هند بن
حارثة – بالحاء المهملة- الأسلمي، أخو
أسماء.
أبوبكر
الصديق: تولى خدمته بنفسه في سَفر
الهجرة.
أبو
الحمراء: هلالُ تقدم.
أبو ذر:
جندب بن جنادة الغفاري، أسلم قديماً،
وتوفي بالرَّبذة، سنة إحدى وثلاثين، أو اثنتين وثلاثين.
أبو
السَّمح: تقدم في الموالي.
أبو
سَلاَّم الهاشِمِيُّ: اسمه سالم، تقدم.
غلام من
الأنصار أصغر من أنس.
وخَدَمُهُ - صلى الله عليه وسلم- من
النِّساء أَمَةُ الله بنتُ رُزَيْنة ذكرها في الإصابة من
محلة الخُدَّام.
سلمى: أم رافع.
صفية: ذكرها الحافظ.
ميمُونة وأمُّ عيَّاشِ.
خَولَةُ: خادم رسول الله - صلى الله عليه وسلم-.
أمُّ
حفْصَة: لها ذكر عند الطبراني.
بَرَكَةُ: أم أيمن الحَبَشية: كانت مع أم حبيبة بنت أبي سفيان تخدمها
هناك، وهي التي شربت بَوْلَه - صلى الله عليه وسلم-، وهي غير بركة أم أيمن
مولاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم-- خلافاً لأبي عمر، وقال ابن
السَّكن: اتفقا في الاسم والكنية، قال الحافظ: وهو محتمل على بُعد.
مارية أم الرباب:
ذكرها أبو عمير وغيره من الخُدَّام التي طأطأت للنبي - صلى الله عليه وسلم-
حتى صعد حائطاً ليلة فرَّ من المشركين. سبل الهدى والرشاد في سيرة خير
العباد (11/414-417).