بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالمجيدالجحدري
المدير العام
المدير العام
عبدالمجيدالجحدري


♣ آنضآمڪْ » : 27/09/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 1010
الدَولَہ: الدَولَہ: : عـــالمي الخاص (~
ذكر

علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا Empty
مُساهمةموضوع: علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا   علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 2:34 pm


علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا 7D5_alinasr

أعرب
الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد عن قناعته بأن الجنوب اليمني سيقاطع
الانتخابات البرلمانية المقبلة سواءً مضى بها الحزب الحاكم (المؤتمر)
وأحزاب المعارضة (المشترك) أم لم يمضوا.


وجزم
ناصر بأن الانتخابات المرتقبة "محكومة بالتزوير" سلفاً، واعتبر أن الأيام
القادمة "ستضع المعارضة اليمنية أمام اختبار هام" خاصة بعد تبنّيهم خيار
تحريك الشارع اليمني، ونوّه إلى أهمية دور المجتمع الدولي والإقليمي في
معالجة الأزمة اليمنية..


وحول
جدّية المعارضة اليمنية (أحزاب المشترك) في مقاطعة الانتخابات البرلمانية
المرتقب إجرائها في نيسان/ إبريل المقبل، قال ناصر في تصريح خاص لوكالة
(آكي) الإيطالية للأنباء "أعتقد أن لدى أحزاب اللقاء المشترك تجربة كبيرة
مع الحزب الحاكم وخاصة فيما يتعلق بالاستحقاقات الانتخابية والاتفاقات
السياسية في هذا الخصوص، وعلى ضوء هذه التجربة يفترض أن يقرروا القرار
المناسب الذي نأمل أن يتوافق مع ما يطرحوه من شعارات وبرامج سياسية، لاسيما
أنهم في وقت سابق كانوا قد وضعوا اليد على الجرح وقاموا بتشخيص جيد للأزمة
اليمنية التي نعتقد بأنها أزمة سياسية بامتياز، وكانوا قد دعوا إلى الحوار
الوطني الشامل، وكانت تلك الخطوة في الاتجاه الصحيح، غير أنها تعثرت
لأسباب نجهلها" على حد تعبيره..


وأضاف
الرئيس ناصر المقيم في دمشق "لقد توصل المشترك ولجنة الحوار الوطني مؤخراً
إلى اتفاق مبدئي مع الحوثيين كما علمنا، إلا أنهم لم يتمكنوا من استيعاب
الحراك الجنوبي وقياداته حتى الآن".


وتابع
"من هنا فإننا نعتقد بأن الجنوب سيقاطع الانتخابات سواءً مضى بها الحاكم
والمشترك أم لم يمضوا، لأن القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها
بانتخابات محكومة بالتزوير سلفاً ويُقصد منها التمديد للسلطة التي يعاني
منها الجميع" وفق قوله.


وكانت
الانتخابات مقررة في شباط/ فبراير 2009 ثم أُجلت بعد أن وافقت الحكومة على
تنفيذ إصلاحات انتخابية، لكن المعارضة قالت إن مثل هذه التغييرات لم تتحقق
بعد، واتهمت الحزب الحاكم بالانفراد بإعادة تشكيل لجنة الانتخابات، وهددت
باللجوء إلى الشارع اليمني في حال إصرار الحزب الحاكم على إجراء الانتخابات
دون تعديل وإصلاح النظام الانتخابي..


وحول
حجم التأييد الشعبي لأحزاب المشترك ومدى تأثيرها في الشارع اليمني فيما لو
دعت إلى احتجاجات عامة على خطة الحزب الحاكم إجراء الانتخابات دون استكمال
حوار سياسي بشأن الإصلاحات الانتخابية، قال ناصر، رئيس جمهورية اليمن
الديمقراطية الشعبية سابقاً، والأمين العام السابق للحزب الاشتراكي اليمني
"إن لكل هذه الأحزاب قواعد شعبية لا يمكن نكران وجودها، ولكن السؤال الذي
يطرح نفسه هنا عن مدى ارتباط وتواصل هذه القواعد عضوياً وسياسياً وفكرياً
بقياداتها، وكيف يتم التواصل معهم وتنمية مداركهم السياسية كما هو معروف في
أبجديات العمل الحزبي، وبخاصة أن الأزمات الاقتصادية تعصف بالناس وسياسة
التجويع والتركيع المتبعة من قبل السلطة فعلت فعلها السلبي في المجتمع،
فضلاً عن الأزمة الأخلاقية التي يتم الترويج لها بعدة أساليب وبصورة تبدو
كما لو كانت ممنهجة" حسب تأكيده.


وأضاف
"توعدت المعارضة مؤخراً بهبة غضب شعبية، وأصرّت بعد عروض الرئيس (علي عبد
الله صالح) الأخيرة على خيار تحريك الشارع، وهذا ما سيضعهم أمام اختبار في
الأيام القادمة، وقد تعرّض أمين عام التنظيم الناصري الأستاذ سلطان
العتواني بسبب هذه المواقف لاعتداء آثم، كما تعرّض قبل ذلك المناضل نايف
القانص للاختطاف والضرب" على حد قوله..


وحول
احتمال توجيه دعوات لجهات دولية أو عربية لمراقبة الانتخابات قال "إذا
ارتأت أحزاب المعارضة المشاركة في الانتخابات فمن الطبيعي أن تدعو لرقابة
دولية وعربية بالرغم من أن التجارب أثبتت أن هذه الرقابة لا تغير شيئاً في
المعادلات في ظل الأخطاء الواقعة في أصل العملية الانتخابية، ولذلك كانت
المعارضة تطالب بنظام القائمة النسبية وبإجراءات أخرى لتحسين المنافسة
الأمر الذي رفضه الحاكم، ونحن كنا في أكثر من مناسبة قد دعونا المجتمع
الدولي والإقليمي وخاصة دول الخليج ـ باعتبار اليمن عمقاً استراتيجياً لها ـ
أن تسهم بفعالية في معالجة الأزمة اليمنية والضغط على سلطة صنعاء باتجاه
الكف عن عسكرة الحياة والإفراج عن كافة المعتقلين ووقف الحروب المتنقلة
التي أهلكت الحرث والنسل، واللجوء للحوار الوطني الشامل وغير المشروط
وبرعاية عربية يتم الاتفاق على مكانه وزمانه، لأن الانتخابات لا تحل مشكلة
وربما تكون سبباً في حدوث مضاعفات محتملة لأنها لا تحاكي جوهر الأزمة بقدر
ما تهدف إلى إضفاء مشروعية لسلطة فاقدة لها" وفق وصفه..


وفيما
إن كان هناك مؤشرات لإمكانية استجابة الحزب الحاكم لدعوات المعارضة لإجراء
حوار مع القوى الانفصالية الجنوبية التي تشتبك مع الحكومة ومع المتمردين
الشماليين الذين تحاول الدولة تثبيت هدنة هشة معهم، قال الرئيس ناصر "من
خلال متابعتنا للخطاب الذي ألقاه الرئيس صالح في عدن مؤخراً والذي قدم فيه
عروضاً مختلفة للمشترك لحمله على المشاركة في الانتخابات منها حكومة وحدة
وطنية قبل وبعد الانتخابات، كما قدم فيها بعض المعلومات التاريخية غير
الدقيقة، فضلاً عن الاتهامات التي وصلت حد الشتيمة حتى بحق قيادات جنوبية
باتت في ذمة الله، كل هذا لا يعطي مؤشراً على عزم الحاكم على التهدئة
والحوار مع مختلف فرقاء الأزمة اليمنية وبخاصة الجنوبيين الذين قام
بالتعريض بقياداتهم بصورة مباشرة ومعلنة، فضلاً عن تأكيده الصريح لما جاء
في وثائق ويكليكس بأنه يراهن على الفتنة وانقسام الجنوبيين".


وأضاف
"ومع الأسف فإن بعض المدن في المحافظات الجنوبية تتعرض للحصار والقصف وفي
مقدمتها مدينة (الحبيلين) في (ردفان) التي انطلقت منها أول شرارة للثورة ضد
الاحتلال البريطاني للجنوب" حسب قوله..


وختم
الرئيس ناصر محمد "الجنوبيون مدعوون اليوم للاصطفاف السياسي والجماهيري
لمقاطعة الانتخابات، وللعمل الجاد نحو توحيد الموقف السياسي في الداخل قبل
الخارج، وللتمسك بالنضال السلمي حتى تحقيق الأهداف المرجوة ونيل الحقوق
المشروعة" على حد تعبيره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علي ناصر محمد: القضية الجنوبية العادلة لا يمكن حجبها بانتخابات محكومة بالتزوير سلفا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قلعة اليمن فيديو قصيدة الشاعر المرحوم محمد ناصر الغرسي مرسله للشاعر محمد مقبل المعله ,, الحدا
» لحج: شباب التغيير يطالبون بإسقاط النظام بكرش.. ونشطاء الحراك الجنوبي: مشاركتنا لا تعني سقوط القضية الجنوبية إنما بداية لحلها
» انشودة: الا الـيـــــمن - المنشد: محمد ناصر العماد
» قناة سهيل انشودة: الا الـيـــــمن - المنشد: محمد ناصر العماد
» فوز كاسح لمرشحي العشائر بانتخابات الأردن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة :: بوابة الاخبار-
انتقل الى: