بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

 قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد احمد الكامل
.
.
محمد احمد الكامل


♣ آنضآمڪْ » : 09/12/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 629
الدَولَہ: الدَولَہ: : الضالع
ذكر

قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم Empty
مُساهمةموضوع: قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم   قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم Emptyالأحد ديسمبر 19, 2010 12:15 pm

النبي محمدعظمة



النبي محمد صلى الله عليه و سلم

إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم نعمة أنعم الله به علينا فإنه حريٌ بنا
حينما نتذكر النعمة نتذكر المنعم بها ونشكره عليها. وهذا الشكر يستوجب منا
أن نتمسك بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم مصدقاً
لقوله تعالى:

{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ
يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ}(سورة الأحزاب /ءاية 21).

فما أعظم هذه النعمة وما أعظمك يا رسول الله وقد منحك الله سبحانه من كمالات الدنيا والآخرة ما لم يمنحه غيرك من قبلك أو بعدك.

وقد أعطاك الله في الدنيا شرف النسب وكمال الخلقة، وجمال الصورة وقوة
العقل، وصحة الفهم وفصاحة اللسان وقوة الحواس والأعضاء، والأخلاق العلية
والآداب الشرعية من: الدين، والعلم، والحلم و الصبر والزهد والشكر والعدل
والتواضع والعفو والعفة والجود والشجاعة والحياء والمروءة والصمت والتؤدة
والوقار والهيبة والرحمة وحسن المعاشرة ما لا يستطاع وصفه وحصره.

فما أعظمك يا رسول الله ولقد صدق ربنا سبحانه وتعالى إذ يقول في شأنك ووصفك{وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}(سورة القلم/ءاية 4).

وها نحن نأتي إلى نبذة يسيرة من محاسن صفاته ومحاسنءادابه لتكون لنا
نموذجاً نسير عليه حتى نكون على قدم نبينا صلى الله عليه
وسلم.[/size][/size]

نسبه صلى الله عليه وسلم


أما شرف نسبه وكرم بلده ومنشئة فإن نسبه صلى الله عليه وسلم ينتهي إلى
إسماعيل بن ابراهيم. نسب شريف وءاباء طاهرون وأمهات طاهرات؛ فهو من صميم
قريش التي لها القدم الأولى في الشرف وعلو المكانة بين العرب.

ولاتجد في سلسلة ءابائه إلا كراماً ليس فيهم مسترذل بل كلهم سادة قادة،
وكذلك أمهات ءابائه من أرفع قبائلهن وكل اجتماع بين ءابائه وأمهاته كان
شرعياً بحسب الأصول العربية ولم ينل نسبه شئ من سفاح الجاهلية بل طهره الله
من ذلك.

روى مسلم عن واثلة بن الأسقع قال: سمعت رسول الله عليه و سلم يقول: "أن
الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشاً من كنانة واصطفى من قريش
بني هاشم واصطفاني من بني هاشم".


كمال خلقته صلى الله عليه وسلم


أما صورته وجماله وتناسب أعضائه وحسنه فقد جاءت الآثار الصحيحة المشهورة
بذلك وكثر الواصفون لحسن جماله صلى الله عليه وسلم ومنها أنه كان أبيض
مشرباً بالحمرة، أزهر اللون، ظاهر الوضاءة، واسع الجبين، كث اللحية سخل
الخدين، أبيض الأسنان إذا تكلم كأن النور ينهمر من فمه ويكفي في وصفه قول
أبو هريرة رضي الله عنه: ما رأيت شيئاً أحسن من رسول الله صلى الله عليه
وسلم كأن الشمس تجري في وجهه. ووصفه بعض أصحابه فقال: كان رسول الله فخماً
مفهماً يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر.

وأخرج البزار بإسناد حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت تمثلتُ في أبي:

وأبيض يستسقي الغمام بوجهه ربيع اليتامى عصمة للأرامل

فقال أبي(تعني أبا بكر): ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا البيت هو نعت عمه أبي طالب في لون وجهه عليه الصلاة و السلام.


عظمة خلقه وحلمه وعفوه


وأما الأخلاق الحميدة والآداب الشريفة فجميعها كانت خلق رسول الله صلى الله
عليه وسلم على الانتهاء في كمالها، وفي ذلك قول عائشة أم المؤمنين رضي
الله عنها حين سئلت: كيف كان خلق رسول الله فقالت"كان خلقه القرءان" أي كل
خصلة خير في القرءان هي في رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وقالت عائشة رضي الله عنها في وصف خلقه أيضاً:"لم يكن رسول الله فاحشاً
ولامتفحشاً ولا يجزي السيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح وقالت: ما انتقم رسول
الله صلى الله عليه وسلم لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله تعالى.

وفي حيائه يقول أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه
وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها وكان إذا كره شيئاً عرفناه في وجهه"
رواه البخاري.

وكان الحلم والعفو مع المقدرة من أوصافه صلى الله عليه وسلم فقد أمره ربه
تعالى أن يأخذ العفو من أخلاق الناس فقال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ
بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(الأعراف/169).

فما من حليم إلا عرفت له زلة أما نبينا الأعظم عليه الصلاة والسلام فكان
لايزيد مع كثرة الإيذاء إلا صبراً، ومع إسراف الجاهل إلا حلماً. ومما يدل
على ذلك قوله عليه الصلاة والسلام: "اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون" بعدما
فعلوا به وبأصحابه مافعلوا. وكذلك قوله عليه الصلاة والسلام في الذين
أخرجوه من دياره ونكلوا بهم وقاتلوه وحرضوا عليه قبائل العرب وغيرهم
"اذهبوا فأنتم الطلقاء" وذلك يوم الفتح.

وروى أنس بن مالك رضي الله عنه قال:"كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم وعليه
برد غليظ الحاشية فجذ به أعرابي بردائه جذبة شديدة حتى أثرت حاشية البرد
في صفحة عنقه ثم قال: يا محمد احمل لي على بعيري هذين من مال الله الذي
عندك فإنك لا تحمل لي من مالك ولا من مال أبيك!!!

فسكت عليه الصلاة والسلام ثم قال: المال مال الله وأنا عبده وأعطاه ما طلب، فهل هناك في الحلم والعفو في مثله صلى الله عليه وسلم.


جوده وكرمه صلى الله عليه وسلم


أما الجود والكرم والسخاء والسماحة فقد خلقت معه منذ أن نشأ عليه الصلاة
والسلام، فقد فاق كل كرماء العرب والعجم ووصفه بذلك كل من عرفه: قال جابر
رضي الله عنه: ماسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شئ فقال: لا، وقال
ابن عباس رضي الله عنه: كان عليه الصلاة والسلام أجود الناس بالخير وأجود
مايكون في رمضان. وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة.

وروى مسلم عن أنس رضي الله عنه قال: ما سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم
على الإسلام شيئاً قط إلا أعطاه، فأتاه رجل فسأله، فأمر له بغنم بين جبلين،
فأتى قومه فقال: أسلموا فإن محمداً يعطي عطاء من لا يخاف الفاقة".


شجاعته صلى الله عليه وسلم


أما من أخبار شجاعته صلى الله عليه وسلم فقد حضر عليه الصلاة والسلام
المواقف الصعبة وفرَّ الشجعان و الأبطال عنه غير مرة وهو ثابت لايبرح ومقبل
لا يدبر ولا يتزحزح وقال فيه بعض الصحابة: إنا كنا إذا اشتد البأس واحمرت
الحدق اتقينا برسول الله صلى عليه وسلم فما يكون أحدٌ أقرب إلى العدو منه،
ولقد رأيتني يوم بدر ونحن نلوذ بالنبي صلى الله عليه وسلم وهو أقربنا إلى
العدو وكان من أشد الناس يومئذ بأساً.

وقال ابن عمر: ما رأيت أشجع ولا أبحر ولا أجود ولا أرضى من رسول الله صلى الله عليه وسلم.


زهده وتواضعه عليه الصلاة والسلام


وما جاء في زهده عليه الصلاة والسلام وتواضعه واختياره الدار الآخرة فكثير
منها ما رواه البيهقي والترمذي وابن ماجه عن عبد الله أنه قال: اضطجع النبي
صلى الله عليه وسلم على حصير فأثر الحصير بجلده، فجعلت أمسحه وأقول: بأبي
أنت وأمي يارسول الله ألا أذنتنا فنبسط لك شيئاً يقيك منه تنام عليه فقال
عليه الصلاة والسلام: "مالي وللدنيا، وماأنا والدنيا، إنما أنا والدنيا
كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها".

ومما يشهد على زهده عليه الصلاة والسلام أنه كان يمر الشهر والشهران ولا
يوقد في بيت رسول الله نار فقالو: ماكان طعامكم قالوا: الأسودان التمر
والماء.

وأكبر شاهد على تقلله من الدنيا وإعراضه عن زهرتها أنه توفي عليه الصلاة
والسلام ودرعه مرهونة عند يهودي ولم يترك قصراً ولا متاعًا كثيراً بل كان
بيته متواضعاً ومتاعه في غاية التواضع وكان صلى الله عليه وسلم يوصي بترك
التنعم كما في الحديث:" وإياك والتنعم فإن عباد الله ليسوا بالمتنعمين".


خوفه عليه الصلاة والسلام وطاعته لربه تعالى


أما شدة خوفه عليه الصلاة والسلام من الله شدة طاعته وعبادته فعلى قدر علمه
بربه ولذلك تمدح ومدح نفسه بقوله:" أنا أعلمكم بالله وأشدكم لله خشية"
معناه أنا أكثركم علمًا بصفات الله تعالى ومعرفة بأمور التوحيد والتنزيه
والخشية لله تبارك وتعالى، وقال عليه الصلاة والسلام أيضاً "لو تعلمون ما
أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً، إني أرى مالا ترون وأسمع مالا تسمعون
أطَّت السموات وحق لها أن تئط ما فيها موضع أربع أصابع إلا وفيه ملك ساجد".


ومعنى أطت صدر منها صوت من الحمل الذي عليها وفي هذا الحديث دليل على أن
السماء مسكن للملائكة الكرام وليست مكاناً لله تعالى كما يظن المشبهة تعالى
الله عن ذلك. وروى المغيرة بن شعبة قال: قام رسول الله عليه الصلاة
والسلام حتى تورمت قدماه فقيل يارسول الله أليس قد غفر الله لك ماتقدم من
ذنبك و ما تأخر؟ قال: أفلا أكون عبداً شكوراً".











__________________
اللهم أجعل لى نوراً فى
قلبى و نوراً فى قبرى و نورا بين يدى و نوراً من خلفى و نوراً عن يمينى و
نوراً عن شمالى و نوراً من فوقى و نوراً من تحتى و نوراً فى سمعى ونوراً فى
بصرى و نوراً فى شعرى ونوراً فى بشرى و نوراً فى لحمى و نوراً فى دمى و
نوراً فى عظامى , اللهم أعظم لى نوراً و أعطنى نوراً و أجعل لى نوراً ,
سبحان الذى تعطف بالعز و قال به , سبحان الذى لبس المجد و تكرم به , سبحان
الذى لا ينبغى التسبيح إلا له , سبحان ذى الفضل و النعم , سبحان ذى المجد و
الكرم , سبحان ذى الجلال و الإكرام











قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم User_offline












قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم Quote
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صادق المعبري
اداري
اداري
صادق المعبري


♣ آنضآمڪْ » : 02/10/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 657
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن
ذكر

قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم   قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم Emptyالخميس ديسمبر 23, 2010 1:17 pm

دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
ينقل الى القسم المناسب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الرسول محمد صلى الله عليه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بساطة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
» من دروس الرسول صلى الله عليه وسلم
» محمد عليه الصلاة والسلام الرسول القائد
» عدل الرسول بين زوجاته -صلى الله عليه وسلّم-
» بلاغة الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة-
انتقل الى: