في أحدي رحلاتي اليومه
وانا أقصد طريقي
الى مطار صنعاء
فوجئت وانا في طريقي
اليها بنوباتاً قلبيه..
أسقطتني أرضاً
وصرت في غيبوبه الرحلات
المرضيه..
تنهدات .. وتوهمات
عصبيه...!
غير إني شفيت منها
وبفضل الله
نجت عضلات قلبي
الدمويه
من الرحلات
ومن الركلات
والأكلات
الشعبيه
أعمقت في التفكير
وفي التقارير
الشفهيه...!
أدركت إنت واجبي الوطني
تقرر في أخلاع
المبادئ..
والتقاليد والأعراف
لاأن ألأدب في صنعاء
أصبحت على الطريقه
أملائيه...؟؟
تفاجئت والله منهم
ومن أساليبهم
التي تشبه قانون جديد
من حضارة
كروانيه
وجمعت عادات الغرب
وتقاليدهم
الغجريه
تنهدت من شدة التفكير
بعد الجلطه القلبيه
وأنحنح .. وأولول.. واغني
على صنعاء
العاصمه السبئيه..
عبدالله السلطان
يوم السفر
على خط مطار صنعاء