بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 10378110
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
  ادارة : زوار واعضاء بوابة الاعلانات نتشرف بزيارتكم وتواجدكم معنا وتفاعلكم المثمر ونتمنى لكم الاستفادة من المحتوى والاعلان معنا  . لأستفساراتكم وطلباتكم يرجي التواصل معنا عبر الرابط التالي  إتصل بنا  او مراسلتنا على البريد التالي  البريد

 

  هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صادق المعبري
اداري
اداري
صادق المعبري


♣ آنضآمڪْ » : 02/10/2010
♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » ♣ مشآرٍڪْآتِڪْ » : 657
الدَولَہ: الدَولَہ: : اليمن
ذكر

 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Empty
مُساهمةموضوع: هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!    هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Emptyالخميس أكتوبر 14, 2010 10:29 pm

لا تتنكري لعاطفتك








 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Px_wight
يتهم
البعض أحيانا المرأة العاطفية بالضعف وعدم الإحتكام إلي العقل والاندفاع
وراء العواطف مما يضطرها إلي الدفاع عن نفسها والتنكر لعاطفتها ومحاولة
اتخاذ مواقف صارمة وحازمة حتي تبدو للجميع قوية واكثر عقلانية‏.
 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Px_wight
 هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! Woman2mn_13_2_2010_52_26






لكن
خبراء الصحة النفسية لا يؤيدونها في هاذ‏,‏ بل ينصحونها بعدم التنكر
لعاطفتها ومنهم د‏.‏ ريتشارد تشانج استاذ علم النفس بجامعة هارفرد الذي
يشير إلي اننا عندما نستبعد الرغبة العاطفية فإننا نعيش حياة يملؤها الندم
والتساؤلات من قبيل‏..‏ ماذا لو كنت سعيت وراء احلامي؟ هل كان لي أن
احققها؟‏..‏ وماذا لو كنت قد حاولت بالقدر الكافي هل كنت سأنجح ؟ ماذا لو
كان لدي قدر أكبر من الشجاعة؟‏..‏ ان الكثيرين يسألون مثل هذه الاسئلة
وغيرها التي تشكك في قدراتهم الذاتية ويغلب عليها طابع الحذر والخوف‏.‏
واكد د‏.‏ تشانج إن المرأة التي تعيش بعاطفتها تشعر بندم أقل من تلك التي
تتنكر لعاطفتها‏..‏ فالسعادة والحفاظ عليها لا يتحققان سوي باشباع النواحي
العاطفية وليس بتجنبها‏..‏ ولا تتحقق أيضا بمجرد العيش الرغد واكتناز
الأموال وانما بالدفء الأسري والعلاقات الطيبة مع من حولنا والسعي لتحقيق
الهدف في حدود ما يفرضه الواقع‏,‏ و أننا حينما نخالف قلوبنا ونتحدي
عاطفتنا نجد أنفسنا وكأن مشاعرنا خاوية متلهفين وغير مشبعين لذاتنا‏,‏
وعندما نستبعد الرغبة العاطفية فإننا نعيش حياة يملؤها الندم والتساؤلات
من قبيل‏:‏ ماذا لو كان كذا وكذا‏.‏؟ ويضيف د‏.‏ ريتشارد‏:‏ إنني كثيرا ما
أسمع بعض الناس يتكلمون عن الندم‏,‏ فقد يتمني الأبوان لو كانا قضيا
أوقاتا أكثر متعة مع أطفالهما أو كانا قد اهتما بحاجات أبنائهما بصورة
أكبر‏.‏
إن من يعيشون بعاطفتهم يشعرون بندم أقل من الذين يتنكرون لها فهم يتعلمون
الدرس الذي يصعب علي الآخرين فهمه وهو أن تحقيق السعادة والحفاظ عليها
يأتي باتباع العاطفة‏,‏ وأن ما سيضحي به الانسان لن يوازي المكاسب التي
سيجنيها من وراء هذه التضحية‏,‏ ويتعين عليه أن يضع مكاسبه نصب عينيه‏,‏
إذا جاز التعبير‏,‏ فلابد أن يدرك المرء ما هي المكاسب التي يريد تحقيقها
ويسعي إليها من خلال اتباع عاطفته وليس تجنبها‏,‏ لذا علي من يعيش بعاطفته
أن يتعامل معها بفكر واع ويعمل علي توجيهها في الإتجاه الصحيح وأن يكون
علي علم بأنه ربما يكون من الضروري التضحية من أجل الحفاظ علي هذه
العاطفة‏,‏ وادراك أن الطموح الذي تقوده العاطفة غالبا ما ينطوي علي قدر
من المخاطر‏.‏
لذا نجد ذوي العاطفة الحقيقية الواعية يقدرون حياتهم ويقررون ما الذي
يودون الوصول إليه من مكاسب ويجدون وسيلة للسعي وراء هذا الهدف في حدود ما
يحتمه عليهم الواقع‏.‏
ويقول ريتشارد تشانج أن العاطفة المتروكه دون رعاية ما هي إلا نار تشتعل حتي تقضي في النهاية علي نفسها‏.‏
ولذلك يجب أن تدع روحك ترتفع بعقلك ليصل إلي العاطفة ويحقق التناغم
المراد‏,‏ ودعها تقود عاطفتك إلي الإنجازات التي تود تحقيقها‏,‏ شريطة أن
تلازمها القوة الإرشادية للعقل فإن أسرار البقاء والتجدد والحماس تكمن في
المزاوجه بين الاثنين معا فأحدهما دون الآخر يؤدي إلي الضياع‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل العاطفه ضغف ام حب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بوابة الاعلانات - ملحقات الدعاية والاعلان :: البوابة العامة :: البوابة الاسلامية والعامه و الادبية و الاخبار :: بوابة المواضيع العامة-
انتقل الى: